الصفحه ٢٤٢ :
يده سيقع على آخر
ويهلكه ، فإذا وقع السيف وقتله ، ينسب القتل إلى من ربط يده بالسيف ، دون صاحب
اليد
الصفحه ٢٥٦ : لترجيح الفعل على الترك من مرجح ليس من
العبد ، ومعوّل القدرية على أنّ العبد لو لم يكن قادرا على فعل ، لما
الصفحه ٢٥٩ : هذا ، مع اختيار العباد؟
إلى غير ذلك من
الأسئلة المطروحة في مجال أفعال الإنسان ، من حيث الجبر
الصفحه ٢٦٥ : العامة
التكوينية
هناك لفيف من
الآيات تدل على أنّه سبحانه ما خلق شيئا إلّا وقد هداه إلى الغاية التي خلق
الصفحه ٢٨٠ :
فلو كان القوم
عارفين لوجّه الخطاب إليهم ، وقال ما أصابكم من حسنة ... وما أصابكم من سيئة
الصفحه ٢٨٢ :
التفضّل لا من باب
الاستحقاق ، بخلاف السيئة فإنّها من باب الاستحقاق. فالإنسان بطغيانه على مولاه
الصفحه ٢٩٦ :
إذا عرفت ذلك
فنقول : المراد من القدر تقدير وجود الشيء وخصوصياته وكما أنّ المراد من القضاء
ضرورة
الصفحه ٢٩٩ :
٦. وقال سبحانه : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ
يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا
الصفحه ٣١٠ : بدر تمامه ليلة الخميس ، ليلة الخامس والعشرين من ذي الحجة
الحرام من شهور عام ١٤١٥ ه.
ويقول المحقّق
الصفحه ٣ : .
أمّا
بعد : فإنّ مسألة الجبر
والتفويض من المسائل الشائكة التي دام النزاع والبحث فيها عبر قرون ، فاختارت
الصفحه ٩ :
التاريخي للمسألة
إنّ مسألة الجبر
والتفويض من المسائل الشائكة التي شغلت بال الحكماء والفلاسفة منذ عصور
الصفحه ١٨ : الأعدام وما في وزانها من
النقائص والشرور ، بل يكون كشفه عنها بالتبعيّة والعرض ، فصرف الوجود ـ الذي هو كل
الصفحه ٢٤ :
نظرية الأشاعرة في تكلّمه سبحانه
ذهبت الأشاعرة إلى
أنّ التكلّم من صفات الذات لا من صفات الفعل
الصفحه ٢٦ : الامتحانية يتوقّف على وجود مبدأ في النفس تترشّح منه ، وبما
أنّه ليس هناك مبدأ باسم الإرادة ، فلا يصلح له إلّا
الصفحه ٤٢ : وتفسيرهما بمعنى واحد ، ليس على
صواب.
أمّا الأوّل ، فهو مفيض الوجود وواهب الصور الجوهرية من كتم العدم