الصفحه ١٢٤ :
أدلّة الأشاعرة على وجود الكلام النفسي.......................................... ٢٦
الدليل الثاني
الصفحه ١٢٦ :
إمساك الفيض قبيح........................................................... ١١٢
اختلاف الناس في النفس
الصفحه ١٥٤ :
انقلب الفعل من
جهة تعلّق القضاء به ، غير اختياريّ ناقض القضاء نفسه. (١)
إجابة أخرى عن
الاستدلال
الصفحه ١٥٥ :
ولا يتصوّر العكس
، كما أنّ العلم بأنّ زيدا سيقوم غدا مثلا انّما يتحقّق إذا كان هو في نفسه بحيث
الصفحه ١٨٣ : اضطراري غير إرادي. ولكن هذا المقياس لا
ينطبق على نفس الإرادة ، إذ لو كانت اختياريتها لأجل صدورها عن إرادة
الصفحه ١٨٦ :
للنفس ، بل تكون
أفعالا صادرة عنها بلا إرادة ، وعلى الأوّل ينقل الكلام إلى الإرادة السابقة على
تلك
الصفحه ١٨٨ :
وقال ما هذا ملخّصه : «إنّ الموجود في النفس المترتب عليه حركة العضلات ، هل هو
أمور ثلاثة : التصوّر
الصفحه ١٩١ :
شرب الدواء المرّ
ـ يجد في نفسه حالة التصميم والتجزّم ، للفعل أو عدمه ، وفي هذه الحالة يخرج الفعل
الصفحه ٢٣٣ :
٣. ان الاختيار وسلطان النفس على مصيرها يحيط الميول ، فلو كانت الغرائز واقعة ،
في هرم وجود الإنسان
الصفحه ٢٤٧ :
طبيعية أو حيوانية
منسوبة إلى قواها. وبهذا يتضح انّ النفس بنفسها في العين قوة باصرة وفي الأذن قوة
الصفحه ٢٨ : ، لأنّ إرادة الإنسان لا تتعلّق إلّا بفعل نفسه لا بفعل الغير ، لأنّه
خارج عن سلطانه.
وإن أراد من
الصفحه ٣١ : :
استدلّت الأشاعرة
على تغاير الطلب والإرادة ـ لغاية إثبات الكلام النفسي في الإنشاءات ـ بأنّ العصاة
كافرين
الصفحه ٣٢ : الفاعل لا تتعلّق إلّا بفعل نفسه لا بفعل غيره ، لأنّ فعل الغير خارج عن
سلطانه فكيف تتعلّق به؟
هذه بعض ما
الصفحه ٣٧ : أفعال الإنسان إلى الله سبحانه دون الفاعل ، والمعتزلي ينسبه إلى نفس الفاعل
الاختياري دون الله سبحانه
الصفحه ٣٨ : التفويض ، بمعنى أنّه سبحانه
خلق الأشياء وفوّض تأثيرها إلى نفسها من دون أن يكون له سبحانه دور في تأثير