الصفحه ٢٤٧ : من شئون
الحق الأوّل ، فكذلك علمه وإرادته وحركته وسكونه وجميع ما يصدر عنه منسوب إليه
بالحقيقة لا
الصفحه ٢٥١ : مقابلها مجموعة أخرى تصرّح بأنّ تأثير العلل في الكون كلّها بإذنه
ومشيئته. فالمجموعة الأولى تناقض الجبر
الصفحه ٢٧٩ : ، ولنسبوا الأمور ، حسنها ونافعها ، سيّئها
وضارّها إلى الله سبحانه.
إلى هنا تبيّن
مفاد الآية الأولى وانّ
الصفحه ٢٩٢ : معنى الوعد
والوعيد ، ولم تكن لائمة للمذنب ، ولا محمدة للمحسن ، ولكان المذنب أولى بالإحسان
من المحسن
الصفحه ٣١١ : ............................................................ ١٣٢
مناهج التفويض.............................................................. ١٣٣
الفصل الأوّل
الصفحه ٧ :
الفصل الأوّل
مقدمة البحث
الصفحه ٩ :
وقد ذكر (دام ظله)
قبل الخوض في المقصود أمورا نأتي بها واحدا تلو الآخر.
الأوّل : السير
الصفحه ١٠ : ء الأوّل من كتابنا بحوث في الملل والنحل. لاحظ ص
١١١ ـ ١١٧.
الصفحه ١٨ : تام عن الجهة الأولى وهي أيضا مراده ، ويستحيل أن تكون ذاته كشفا تامّا عن
العدم والنقص ، فإنّ الأعدام
الصفحه ٢٨ :
في الغاية ، فهي
في الأولى عبارة عن تحصيل ما يترتّب على وجود الفعل من فوائد وعوائد ، ولكنّها في
الصفحه ٢٩ : الإنشائي الايقاعي الذي هو
مدلول الصيغة أو المادة (١).
يلاحظ عليه بأمرين : الأوّل : أنّ
الإرادة من الأمور
الصفحه ٣٩ :
عدله وحكمته ، فحكم بانقطاع الصلة وأنّ الموجودات مفوّض إليها في مقام العمل.
فالمنهج الأوّل
ينتج الجبر
الصفحه ٤٠ : :
الأوّل : إنّه من المقرر في محلّه «أنّ الشيء ما لم يجب لم يوجد» والمراد من الوجوب
هو انسداد جميع أبواب
الصفحه ٤٢ : وتفسيرهما بمعنى واحد ، ليس على
صواب.
أمّا الأوّل ، فهو مفيض الوجود وواهب الصور الجوهرية من كتم العدم
الصفحه ٤٦ :
الكلام في إبطال الجبر
قد تبيّن بطلان
التفويض ، وحان حين البحث في إبطال الجبر.
البرهان الأوّل