الصفحه ٧٥ : عليه : أنّ المعلّم الثالث مع ماله من العظمة والجلالة اشتبه عليه
الأمر ، ومنشأ الاشتباه هو الخلط بين
الصفحه ٧٦ :
وإمكان الممكن
وغيرها.
والعجب أنّه قاس
المقام بالنية مع أنّ الضرورة قاضية بعدم لزوم أن تكون نفس
الصفحه ٨٠ : بملاحظة أنّ صحة الصوم والصلاة التامّتين تتوقف على
القصد المذكور ، مع العلم بعدم كون هذا الأثر مترتبا على
الصفحه ٨٦ : ء الممكن مع قطع النظر عن الخارج ، وإلّا فبالنظر إلى خارج ذاته فهو
إمّا ضروري الوجود ، أو ممتنعه ، إذ لو
الصفحه ٩٢ : الاختيار
إنّ صفاته
الجمالية سبحانه مع كثرتها واختلافها في المفاهيم ، ترجع حسب الوجود إلى حقيقة
بسيطة هي
الصفحه ٩٥ : الوصف الخاص لها من اضطرار واختيار ، فالقول
بعلمه العنائي ، وأنّ النظام الكياني تابع للعلم الرباني مع
الصفحه ٩٧ : : يطلق الذاتي ويراد منه معان
مختلفة
، ونذكر في المقام
معنيين.
الأوّل : الذاتي ما ليس بخارج عن ذات
الصفحه ٩٩ : الممكن برزخ بينهما يصح أن يوصف به
وأن لا يوصف ، وما هو كذلك لا يوصف إلّا مع العلة.
وعلى ذلك فإذا
قلنا
الصفحه ١٠٠ : ء إلّا مع العلّة ، ولكن
بعد فرض وجوده في الخارج ينتزع منه الإنسانية والحيوانية والناطقية بلا حاجة إلى
سبب
الصفحه ١١١ :
من عليين أو من سجّين ، ومن الواضح أنّ لكلّ أثرا خاصا في مصير الإنسان ، ومعه كيف
يمكن أن يكون الإنسان
الصفحه ١١٦ : مأثورات
وروايات ربّما تقع ذريعة للقول بالجبر مع
الصفحه ١٣٢ : وتختلف في طريق البحث وإقامة البرهان.
مناهج الجبر :
أمّا شقوق الجبر
ومناهجه ، فالاختلاف في المنهج مع
الصفحه ١٣٣ : ، إذ لو ظهر على صفحة الوجود مع الخصوصية لزم كونه مجبورا
ومقهورا لها.
الصفحه ١٤١ :
اختلفت الأشجار ولما تنوّعت فواكهها ، مع وحدة الأسباب المادية.
فالآية في ضمن
الاعتراف بتأثير العلل
الصفحه ١٤٥ : سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ) (٤). فكيف تجتمع هذه النظرة الوسيعة مع الحصر السابق؟
٣. يقول سبحانه