الصفحه ١٨٦ : ؟
الثالث : ما أجاب به في الكفاية في هذا المقام وهو انّ الإرادة ناشئة عن
مقدّماتها وهي تابعة للشقاء الذاتي
الصفحه ١٩٨ : في صميم ذاتها ، ولأجل هذه السلطنة تخضع العضلات لها وتنقاد في
حركاتها ، فلا تحتاج النفس في إعمالها
الصفحه ٢٠٥ :
تأثيرا ، وما ربما
يقال ، من أنّه يختار مسيرته في الحياة فهو أمر صوري ، وانّما تدبره هذه العوامل
الصفحه ٢٠٩ : التعرّف عليهما عن طريق الأنبياء بل
تعريفهما من جانب ذاته سبحانه ، وان لم يقع في إطار تعليم الأنبياء ، وذلك
الصفحه ٢١٧ :
ممكنا ، فالوجود غير نابع من ذاته ، بل من غيره ، فالقول بالاستغناء في غير حال
الحدوث تخصيص للقاعدة
الصفحه ٢٢٥ :
مناهج الاختيار
٢
الاختيار لدى الوجوديين
الاختيار على
النحو الذي يقول به الوجوديّون في الغرب
الصفحه ٢٢٧ :
وجود الميول
والغرائز في الوجود الإنساني التي تضفي على وجود الإنسان لونا وصبغة ، وتوجد فيه
انحيازا
الصفحه ٢٣٧ :
١. الإمكان في
الوجود غيره في الماهية
إذا وقع الإمكان
وصفا للماهية يكون معناه ، تساوي نسبة الوجود
الصفحه ٢٦٩ :
هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (١).
فعمومية الهداية
التشريعية لكلّ مكلّف في
الصفحه ٢٧٦ :
الذهن في بادئ النظر وجود الاختلاف في بيان القرآن في منشأ الحسنات والسيئات ، فقد
اختلف بيانه ـ في بادئ
الصفحه ٢٨٩ :
الثاني : ما ورد عن الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام قال : «الشقي من علم الله وهو في بطن أمّه انّه
الصفحه ٢٩٦ : وجوده في ظرف خاص عند تحقّق علّته التامة ، فيكون التقدير مقدما على القضاء
، مثلا ، المهندس يقدّر فنّيات
الصفحه ٢٩٧ : مؤثرا في نزول المطر وكثرة الأموال
وجريان الأنهار ، ووفرة الأولاد. وإنكار تأثير الاستغفار في هذه الكائنات
الصفحه ٣١٤ : في الوجود غير الإمكان في
الماهية........................................ ٢٣٧
النظام العلّي
الصفحه ١٦ : لذلك ، كما أنّه لا كيف له» (١).
ترى أنّ الراوي
يسأل الإمام عن واقع الإرادة في الواجب والممكن ، فبما