الصفحه ١٠ :
مذهب أئمة أهل البيت عليهمالسلام من نفي الجبر والقدر (١) ، وأنّ الحقيقة في أفعال العباد هو الأخذ بالأمر
الصفحه ٢٧ :
الأربعة : وربما
يتمسّك في نفيها بالأفعال العبثية ، ولكنّه استدلال باطل ، لأنّ المنتفي فيها هو
الصفحه ٣٠ :
إكمال :
ما ذكرنا من أنّ
تعلّق الإرادة بشيء فرع وجود الغاية فيه ، لا يهدف إلى لزوم وجود غاية
الصفحه ٦٦ : على الماهيات بنور
الأنوار وفنائه فيه ، أشدّ من تعلّق قوى النفس وفنائها فيها ، لأنّ النفس ذات
ماهية
الصفحه ٧٤ :
الأوّل للسيّد المحقق الداماد : وقد اجاب عنه السيّد المحقّق الداماد ونقله صدر المتألّهين
في الأسفار
الصفحه ٩٢ :
نعم ثمة نكتة وهي
: أنّ الاستقلال في الإيجاد والإيجاب فرع الاستقلال في الوجود ، والعلّة التامة
الصفحه ٩٣ : تأثير في المعلوم الخارجي ، وإنّما الأمر على العكس فالخارج ، هو الذي صار
مبدأ لعلم الإنسان بكونه قائما
الصفحه ١٠١ :
٢. عدم حاجته في مجال التحقق إلى سبب وراء السبب الذي أوجد الموضوع ،
فالسبب الموجد له كاف في انتزاع
الصفحه ١١٤ : من الأغذية الكثيفة ، ومهما تصاعد اختلاف الأغذية تصاعد الاختلاف في
المنيّ صفاء وكدرا أيضا ، وقد مضى
الصفحه ١٣١ :
المقدمة
المسائل المهمة في حياة الإنسان
إنّ الوقوف على
موقف الإنسان في الكون وانّه هل هو مخيّر
الصفحه ١٩٣ :
وتتوجه إلى الحجر
والخشب والإبرة والخيط.
انّ النفس في مجال
هذا النوع من العمل فاعل للحركة ففي ظلّ
الصفحه ١٩٤ :
الملموس لكل إنسان
قبل التصميم والجزم ، وحتى نفس الإرادة ونظائرها موجودة في مقام الذات لكن لا على
الصفحه ٢٠٧ : تقدّم الإنسان منذ أن وجد في هذا الكوكب ، شبرا في
العلوم واستكشاف الحقائق.
ب : حب الخير ، والنزوع إلى
الصفحه ٢٥٠ :
اللهَ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١).
ولا يصح هذا
الإيجاب في عين السلب إلّا على الوجه الذي ذكرنا ، وهذا
الصفحه ٢٧٨ :
ومرّها) إلى الله
سبحانه ، وأن لا مؤثر في الوجود إلّا هو ، وأنّ كل ما في الكون من جواهر وأعراض