الصفحه ٧٨ :
الفعل وإذا لم يشأ
أو شاء عدمه لم يصدر لا ما إذا أراد إرادة الفعل صدر عنه ، ولو كان المقياس في
الصفحه ٨٠ :
وقال : «إنّما
يلزم التسلسل لو قلنا بانحصار سبب الإرادة في الإرادة ولا نقول به ، بل ندّعي
أنّها قد
الصفحه ٨٤ :
ومثلها الإرادة ،
فإنّها فعل مباشري للنفس ، وليست مسبوقة بمقدمات الإرادة أصلا.
٢. إنّ النفس في
الصفحه ١٠٦ :
ومن أدبرت عنه
وتركته في نكبة ومحنة ولا يجد ما يسدّ به رمقه فهو شقي.
الثالث : ما عليه الملّيّون
الصفحه ١١٥ :
روايات.
يقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أنظر في أيّ شيء تضع ولدك فإن العرق دسّاس
الصفحه ١١٦ :
وحصيلة البحث : أنّ ثمة عوامل كثيرة مؤثّرة في تكوين شخصية الإنسان منذ
تكوّن نطفته في الأرحام إلى أن
الصفحه ١٤١ :
مختلفة متفضّلة
بعضها على بعض في الأكل ، ولو لم يكن وراء الجهاز المادي ، قدرة غيبية مؤثرة ، لما
الصفحه ١٦٠ :
وإن أريدت الإرادة
الإجماليّة القديمة وإن لم يعلم كنهها ، فكل ما في الكون من جليل ودقيق يمتنع أن
الصفحه ٢٠٦ : بقيت في بيت نوح عدة على صلاحهم وفلاحهم. فهذه العوامل
بأجمعها معدات ، لا علّة تامّة في بناء الشخصية
الصفحه ٢١٥ :
ومن جانب آخر ،
يظهر من روايات أئمة أهل البيت وجود طائفة باسم القدرية في عصرهم ، القائلين بأنّ
الصفحه ٢٤٣ : ء والعلّة الأولى كافية في بقاء القدرة فيه إلى
نهاية المطاف ، كما أنّه كان الأمر في المثال كذلك ، فكان
الصفحه ٢٤٥ :
ولو جمعنا بين
الملكين بحفظ المرتبتين ، وقلنا : إنّ للمولى مقامه في المولوية ، وللعبد مقامه في
الصفحه ٢٤٩ :
الْأَعْلى
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (١).
ثم إنّ القول بأنّ
فعل
الصفحه ٢٦٦ :
بتقدير خاص تتبعه
الهداية العامة.
وهذه الآيات واردة
في الدلالة على عموم الهداية التكوينية لجميع
الصفحه ٦ :
والإرادة وانجرّ
البحث إلى مسألة الجبر والتفويض ، ألحّ عليه روّاد العلم وطلّاب الحقيقة أن يغور
في