الصفحه ٢٤٦ : هو فعل القوة ، فعل
النفس أيضا ، لأنّها السميعة البصيرة في الحقيقة ، وليس شأن النفس استخدام القوى
بل
الصفحه ٢٥٤ :
الله جلّ وعزّ ،
أجبر العباد على المعاصي وعاقبهم عليها ، ومن قال بهذا القول فقد ظلم الله في حكمه
الصفحه ٢٦٨ : سبحانه : (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها
نَذِيرٌ) (١).
وقال سبحانه : (لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا
الصفحه ٢٧٣ : التابعة لمشيئته ترجع إلى الظروف التي تمت فيها
الحجة على العبد بالهداية العامة ، وعند ذاك فمن استضا
الصفحه ٢٧٧ :
في آية أخرى يفرّق
بين الحسنة والسيئة ، فينسب الحسنة إلى الله والسيئة إلى الإنسان. يقول سبحانه بعد
الصفحه ٣٠٥ : سَبْعَ سَماواتٍ فِي
يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها وَزَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا
الصفحه ٣٠٧ : كانت الحوادث في وجودها وتحقّقها منتهية إليه سبحانه ، فما لم يتم لها العلل
والشرائط الموجبة لوجودها
الصفحه ٣١١ :
المسائل المهمة في حياة الإنسان................................................. ١٣١
مناهج الجبر الثلاثة
الصفحه ٥ :
التدريس في العصر الحاضر ـ سيدنا وأستاذنا الكبير آية الله العظمى الحاج السيد «روح
الله الموسوي الخميني
الصفحه ٢٣ :
قلّما يتّفق لبشر أن يكشف مغزاها؟ فالبحث عنه متروك لأهله ومحلّه.
إذا وقفت على
عقيدة المعتزلة في نفي
الصفحه ٣١ : :
استدلّت الأشاعرة
على تغاير الطلب والإرادة ـ لغاية إثبات الكلام النفسي في الإنشاءات ـ بأنّ العصاة
كافرين
الصفحه ٣٣ : ، اعلم ان لكلّ من الجبر والتفويض
مباني مختلفة وهذا هو الذي سنتناوله في الفصل اللاحق :
الصفحه ٤٧ : الوجود.
٢. بساطة الوجود
الوجود بما هو
وجود بسيط بحت في جميع مراتبه وتجلّياته ، فلا حدّ ولا فصل له حتى
الصفحه ٦١ : . فكل موجود من حيث اشتماله على الوجود
خير وحسن وليس فيه شرّ ولا قبح ، وإنّما يعرض له الشرّ من حيث نقصه
الصفحه ٦٢ : لو شعر لخرج عن حدّه ، وكونه نباتا ، فهذا النقص
راجع إلى عدم الوجود الذي هو من لوازم ذات الموجود في