الصفحه ٣٠٨ :
تتحقّق قبل تمامها
، وكل جزء منها يؤثر أثره في محيطه ، ويكون أثره تحديد الموجود وصبغه ، يجب أن
يكون
الصفحه ١٣ : عليه سيدنا الأستاذ (دام ظله) وحاصل ما أفاد أنّ الوجود في
أيّ مرتبة من المراتب فضلا عن المرتبة العليا لا
الصفحه ١٥ : في انتزاع هذه الصفات عنها وأنّها بصرافتها وخلوّها عن
أيّ شيء غير الوجود ، كاف في الحكم عليها بالعلم
الصفحه ٢١ :
كلامه هو فعله ،
واستشهدوا عليه ببعض الآيات والروايات ، قال سبحانه : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٢ : الموجودة في المواد الأساسية التي تشكّل التماسك والارتباط
الوثيق بين أجزائه ، فيبقى البناء بعد موت البنّا
الصفحه ٤٨ : في
الواجب والممكن في عامة مراتبه ، ليس حقائق متباينة مختلفة بحيث لا جهة اشتراك
بينهما وإن أصرّ عليه
الصفحه ٤٩ :
فاعلم أنّه إذا كانت حقيقة الوجود في كلّ مرتبة هو أن تكون المرتبة نفس حقيقته لا
شيئا عارضا عليه ، وعليه
الصفحه ٥١ : عليه مضافا إلى وقوعه في إطار الزمان والمكان.
الثاني : انّ كلّ ما يصدر عن البسيط فلا بدّ أن يصدر عن
الصفحه ٥٩ :
كما أنّ المجبّرة
لجئوا إلى الجبر ونفي العلّية والقدرة والاختيار عن العباد لصيانة التوحيد في
الصفحه ٦٨ :
تصريحات وتلويحات ، وقد جمع المحقّق البارع الداماد ما يناهر اثنين وتسعين حديثا
في الإيقاظ الرابع من قبساته
الصفحه ٧٩ : واختياره من دون اضطرار وإجبار وما ذكر من الشبهة إنّما هو جدل عقيم في سوق
الاعتبار.
الجواب الثالث
للمحقّق
الصفحه ٩١ : خفية لا يلتفت إليها الإنسان بتفصيل ، كأن يختار ما يقع في
جانب اليمين على ما في جانب اليسار ، او يختار
الصفحه ٩٦ : الإنسان فيه
فاعلا مختارا والنار فاعلا مضطرّا ، فكون علمه العنائي منشأ للنظام الكياني ، لا
ينافي الاختيار
الصفحه ٩٧ :
الشبهة الرابعة : السعادة والشقاء الذاتيّان
ربما يتصوّر أنّ
لكلّ من السعادة والشقاء تأثيرا في
الصفحه ٩٨ :
حيثية وجودية إلى
منشأ الانتزاع كلوازم الماهية كالزوجية والإمكان ، وهذا ما يطلق عليه الذاتي في
باب