الصفحه ٢٨٤ : ءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ) (١).
وقد استدلّ الرازي
بهذه الآية على الجبر الأشعري ، الذي كان يتبنّاه وقال : اعلم
الصفحه ٢٩٦ : وجوده في ظرف خاص عند تحقّق علّته التامة ، فيكون التقدير مقدما على القضاء
، مثلا ، المهندس يقدّر فنّيات
الصفحه ٣٠٢ :
وما ذكرنا من
الآيات نبذة من السنن الإلهيّة السائدة على الفرد والمجتمع. وفي وسع الباحث أن
يتدبر في
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
كلمة المحقّق
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على أفضل بريّته
الصفحه ١٠ : العبد على العمل ، وليس له تعالى إرادة ومشيئة متعلّقة بأفعالهم بل هي خارجة
عن نطاق إرادته ومشيئته.
وقد
الصفحه ٢٥ :
الجمل الخبرية أو الإنشائية ، وأطلقوا عليه : الكلام النفسي ، بيد أنّهم خصّصوا
باب الأوامر باسم خاص وأسموه
الصفحه ٤١ : الطريق أمام طروء العدم إلى المعلول فلا يوجد إلّا بسدّ جميع الأعدام الخمسة
الطارئة على الشيء ، وهذا ما
الصفحه ٤٩ : ، هو أن يكون الشدة والضعف عين تلك المرتبة لا شيئا
زائدا عليها ، فالوجود الشديد هو الوجود ، لا المركّب
الصفحه ٥٢ : الجبر
قد ثبت في محلّه
وجود الخصوصية بين العلّة والمعلول ، بمعنى أنّه يجب أن تكون العلة مشتملة على
الصفحه ٨٤ : مقام الذات على نحو الإجمال
والإيجاد ، فالأجوبة العلمية والصور البديعة ، والاختيار الملموس لكل إنسان قبل
الصفحه ١١١ :
من عليين أو من سجّين ، ومن الواضح أنّ لكلّ أثرا خاصا في مصير الإنسان ، ومعه كيف
يمكن أن يكون الإنسان
الصفحه ١١٤ :
واليبوسة والرطوبة
، ويعبّر عنها اليوم باشتمالها على فيتامينات وبروتينات مختلفة وغيرها.
وعلى أيّة
الصفحه ١١٦ : يصبح إنسانا كاملا ، ولكن هذه الأسباب خيرها وشرّها
ليست على حدّ يسلب الاختيار عن الإنسان ويجعله مكتوف
الصفحه ١٥٢ : ،
وكتابته ، وتجارته ، وزراعته.
وعلى ما سبق من
أنّ علم الله تعالى تعبير عن الواقع بما لا يتخلّف عنه قيد
الصفحه ١٥٤ :
العلامة في شرحه على التجريد : إنّ العلم تابع لا يؤثر في إمكان الفعل. (٢)
وأوضحه الشريف
الجرجاني وقال