الصفحه ٢٧٨ : والآخر في السيئة ، والنظريتان مبنيتان على الشرك في
الخالقية ، غير انّ المنافقين نسبوا الحسنة إلى الله
الصفحه ٢٨٥ :
يوم القيامة على
صنفين : سعيد وشقي ، وبما انّ علمه لا يخطأ ، فيكون كل إنسان مضطرا في سعادته
وشقائه
الصفحه ٢٩١ :
شبهات حول
الاختيار
الشبهة الرابعة
القضاء والقدر
إنّ القضاء والقدر
من الأصول التي دلّ عليها
الصفحه ٢٩٨ : ) (٢).
٤. قال سبحانه : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى
الصفحه ٣٠١ : فَكَيْفَ كانَ عِقابِ* وَكَذلِكَ
حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحابُ
الصفحه ٣٠٩ : الإنسان
على قسمين قسم منه يصدر عن اضطرار ، وقسم منه يصدر عن اختيار ، فالمقدّر والمقضيّ
في الأوّل الصدور
الصفحه ٣١٣ : الدليل............................................................... ١٨٥
إجابة العلّامة الطباطبائي على
الصفحه ٤ : لذكر أسمائها وعناوينها.
وقد عثرت في هذا
الموضوع على رسالتين كريمتين ، وكنزين ثمينين.
إحداهما
الصفحه ٦ :
والإرادة وانجرّ
البحث إلى مسألة الجبر والتفويض ، ألحّ عليه روّاد العلم وطلّاب الحقيقة أن يغور
في
الصفحه ١٣ : عليه سيدنا الأستاذ (دام ظله) وحاصل ما أفاد أنّ الوجود في
أيّ مرتبة من المراتب فضلا عن المرتبة العليا لا
الصفحه ١٥ : في انتزاع هذه الصفات عنها وأنّها بصرافتها وخلوّها عن
أيّ شيء غير الوجود ، كاف في الحكم عليها بالعلم
الصفحه ٢٦ :
أدلّة الأشاعرة على وجود الكلام النفسي :
إنّ الإنسان قد
يأمر بما لا يريده كامتحان عبده وإنّه هل
الصفحه ٢٨ :
في الغاية ، فهي
في الأولى عبارة عن تحصيل ما يترتّب على وجود الفعل من فوائد وعوائد ، ولكنّها في
الصفحه ٣١ : :
استدلّت الأشاعرة
على تغاير الطلب والإرادة ـ لغاية إثبات الكلام النفسي في الإنشاءات ـ بأنّ العصاة
كافرين
الصفحه ٤٧ : ، والوجود أمور عدمية ليس لها أيّ شأن ، وإنّما
تكون ذات شأن بعد إفاضة الوجود عليها ، فحينئذ يكون الوجود هو