الصفحه ٣٠٥ :
تخلّفه ، لفظ «القضاء» وفسّر أئمة أهل البيت عليهمالسلام القدر بالهندسة ووضع الحدود من البقاء والفنا
الصفحه ٢٦٣ : رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ
يَشا
الصفحه ٦٦ : السميعة البصيرة بالحقيقة. (٢)
وأنت إذا كنت من
أهل الكمال والمعرفة تقف على أنّ تعلّق نور الوجود المنبسط
الصفحه ٢٢٥ : لكن بصورة ردّ
فعل للقول بالجبر الرائج بين أهل الحديث ، الموروث من اليهود ، والغاية هو حفظ
عدله سبحانه
الصفحه ٢٤٨ : إشارة إليه روى
الكليني في «الكافي» ، عن أبان بن تغلب ، عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام : «إنّ الله جلّ
الصفحه ٢٥٥ :
المؤمنين؟ قال عليهالسلام تقول : إنّك تملكها بالله الذي يملكها من دونك. فإن
يملّكها إيّاك كان ذلك
الصفحه ٢٨٨ : شقاءات بعد خروجه من بطن أمّه.
لا شك انّ لسلامة
الأب والأم تأثيرا في سلامة الأولاد ، فالأولاد في بطون
الصفحه ٥٨ :
إِذْ
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى) (١).
أثبت سبحانه الرمي
للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث
الصفحه ٦٠ :
قيام الجميع بالله تبارك وتعالى.
فالجبرية مجوس هذه
الأمة تنسب النقائص إلى الله تعالى والمفوضة يهود هذه
الصفحه ٢٧٨ :
ومرّها) إلى الله
سبحانه ، وأن لا مؤثر في الوجود إلّا هو ، وأنّ كل ما في الكون من جواهر وأعراض
الصفحه ٥٩ :
الخالقية وتمجيدا وتعظيما له سبحانه ، ولكنّهم غفلوا عن أنّهم نسبوا إلى الخالق
القول ، بالتكليف بما لا يطاق
الصفحه ١٤٣ :
أ
: حصر الخلق
والإيجاد على وجه الإطلاق بالله سبحانه ونفيه عن غيره بتاتا على وجه الاستقلال
والتبعية
الصفحه ١٧٣ : الآخر ، لأنّ الله تعالى وإن كان قادرا على ما لا نهاية له ، والعبد ليس كذلك ،
إلّا أنّ ذلك لا يوجب
الصفحه ٢٧٢ : الهداية الإلهية الثانية ، بل يستحق معها حرمان
الهداية الإلهية ، يقول سبحانه : (وَاللهُ لا يَهْدِي
الصفحه ٢٥٢ : لا يشاء لنفسه
إلّا ما يشاء الله له ، وهي كثيرة نشير إليها :
منها قوله سبحانه : (وَما تَشاؤُنَ