الصفحه ١١١ :
لو علمت ما يريد
القوم مني لأهلكت نفسي عندي بما (١) لا يوثق ديني بلعب الحمام والديكة واشباه ذلك
الصفحه ٢٢ : الاسلام بالوقف بعد النبي صلىاللهعليهوآله من هذه الأمة واوّل من قال منها بالغلو وهذه الفرقة تسمى
الصفحه ١٠٠ : «جعفر» وأن الامامة صارت إليه من قبل ابيه لا من
قبل اخيه محمد ولا من قبل الحسن ولم يكن إماما ولا الحسن
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١٨ : ياسر (٤)) ومن وافق مودته مودة علي عليهالسلام وهم أول من سمي باسم التشيع (٥) من هذه الأمة لأن اسم
الصفحه ٢٤ : الحسن معاوية
وأخذ منه المال الذي بعث به إليه وصالح معاوية الحسن طعنوا فيه وخالفوه ورجعوا عن
إمامته
الصفحه ٥٤ : كلهم فيها شرع سواء من قام منهم ودعا لنفسه فهو الامام المفروض
الطاعة بمنزلة علي بن أبي طالب واجبة إمامته
الصفحه ٥٦ :
احد منهم ان يتعلم
من احد منهم ولا من غيرهم ، العلم ينبت في صدورهم كما ينبت الزرع المطر فالله عزوجل
الصفحه ٩٠ :
عرفه بنظره ولا
استدل عليه بكمال عقله ولا ادرك ذلك بحضور توفيقه ولا لحقه علم ذلك من جهة التوفيق
الصفحه ٢ : ما يتناهى إلينا من فرقها وآرائها
واختلافها وما حفظنا مما رؤي لنا من العلل التي من أجلها تفرقوا
الصفحه ١٣ : مؤمنا ولم يجيزوا شهادته
وأما (البترية) من
أصحاب الحديث أصحاب (الحسن بن صالح بن حي (١)) و (كثير النوا
الصفحه ٢١ :
وخرجت من هذه الفرقة (فرقة) قالت أن
عليا عليهالسلام
أفضل الناس لقرابته من رسول الله
الصفحه ٢٨ :
عليه سبعة اسباب
من السماء فيفتح بهن الأرض ويملكها ، فتبعه على ذلك ناس من أهل المدينة وأهل
الكوفة
الصفحه ٧٦ : مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (٧١ : ٢٦) ،
وزعموا أنه يجب عليهم أن يبدءوا بقتل من قال بالامامة ممن ليس
الصفحه ٨٤ :
دماءهم واموالهم
وزعموا أن الفرض من الله عليهم إقامة الصلوات الخمس وصوم شهر رمضان وانكروا الزكاة