الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) الطاحي بالطاء ثم
الألف بعدها الحاء المكسورة والياء نسبة إلى طاحية قبيلة من الأزد وقرية بالبصرة
وفي بعض
الصفحه ٤٤ : نطفة خلقت منها ، وزعم
أن كل شيء أحله الله في القرآن وحرمه فانما هو أسماء رجال ، فخاصمه قوم من الشيعة
الصفحه ١٠ :
وقال «ابو حنيفة»
وسائر المرجئة : لا تصلح الامامة إلا في قريش كل من دعا منهم إلى الكتاب والسنة
الصفحه ٦٧ : رجل يقال له ناوس وقيل
نسبوا إلى قرية ناوسا ويسمون الصارمية أيضا
(٢) عده الشيخ في
رجاله من أصحاب
الصفحه ٦٥ :
التقية (١) فأما البداء فان أئمتهم لما احلوا انفسهم من شيعتهم محل
الأنبياء من رعيتها في العلم فيما
الصفحه ١٢ : فساد الصلاة وجميع الفرائض وابطال القرآن وهو الحجة علينا بعد النبي صلىاللهعليهوآله ، وهذه علة
الصفحه ٥٥ : بينهم في
القرآن والسنن والشرائع والفرائض والأحكام
وذلك أن (السرحوبية)
قالت : الحلال حلال آل محمد
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام أنه قال لو قام قائمنا علمتم القرآن جديدا ، وأنه قال أن
الاسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ
الصفحه ٦٢ : لخمس بقين من ذي القعدة وقال في تاج العروس في مادة خ م ر ـ وباخمرى
كسكرى قرية بالبادية قرب الكوفة بها
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام وكانت وفاته بسر من رأى وكان المتوكل اشخصه (٢) من المدينة مع يحي بن هرثمة بن اعين ـ يوم الاثنين
الصفحه ٦٠ : هذه المسألة العام الماضي فقال له ان جوابنا ربما خرج على وجه التقية
فشكك في أمره وإمامته فلقي رجلا من
الصفحه ١٠١ :
المتوفى في حياة
ابيه وزعمت أن الحسن وجعفرا ادعيا ما لم يكن لهما وأن اباهما لم يشر إليهما بشيء
من
الصفحه ١٩ : غدير خم وغيره وأعلمهم أن منزلته منزلة هارون من موسى صلى الله
عليهما إلا أنه لا نبي بعده فهذا دليل
الصفحه ٨٢ :
اراد أنكم أنتن من
جيف لأن الكلاب إذا اصابها المطر فهي انتن من الجيف فلزمهم هذا اللقب فهم يعرفون
به
الصفحه ٩٣ : اسمها سمانة (٣)
وقد شذت «فرقة» من
القائلين بامامة «علي بن محمد» في حياته فقالت بنبوة رجل يقال له «محمد