الصفحه ٥٦ :
احد منهم ان يتعلم
من احد منهم ولا من غيرهم ، العلم ينبت في صدورهم كما ينبت الزرع المطر فالله عزوجل
الصفحه ٩٠ :
عرفه بنظره ولا
استدل عليه بكمال عقله ولا ادرك ذلك بحضور توفيقه ولا لحقه علم ذلك من جهة التوفيق
الصفحه ٢ : ما يتناهى إلينا من فرقها وآرائها
واختلافها وما حفظنا مما رؤي لنا من العلل التي من أجلها تفرقوا
الصفحه ١٠ :
وقال «ابو حنيفة»
وسائر المرجئة : لا تصلح الامامة إلا في قريش كل من دعا منهم إلى الكتاب والسنة
الصفحه ١٣ : مؤمنا ولم يجيزوا شهادته
وأما (البترية) من
أصحاب الحديث أصحاب (الحسن بن صالح بن حي (١)) و (كثير النوا
الصفحه ٢١ :
وخرجت من هذه الفرقة (فرقة) قالت أن
عليا عليهالسلام
أفضل الناس لقرابته من رسول الله
الصفحه ٢٨ :
عليه سبعة اسباب
من السماء فيفتح بهن الأرض ويملكها ، فتبعه على ذلك ناس من أهل المدينة وأهل
الكوفة
الصفحه ٦٧ :
«ففرقة» منها قالت
أن جعفر بن محمد حي لم يمت ولا يموت حتى يظهر ويلي أمر الناس وأنه هو المهدي
الصفحه ٧٦ : مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (٧١ : ٢٦) ،
وزعموا أنه يجب عليهم أن يبدءوا بقتل من قال بالامامة ممن ليس
الصفحه ٨٤ :
دماءهم واموالهم
وزعموا أن الفرض من الله عليهم إقامة الصلوات الخمس وصوم شهر رمضان وانكروا الزكاة
الصفحه ٨٦ :
بعد علي بن موسى
ومالوا إلى شبيه بمقالة «الفطحية»
«وفرقة» منهم تسمى
«المؤلفة» من الشيعة قد كانوا
الصفحه ٩١ :
وولد «محمد بن علي
بن موسى» عليهالسلام للنصف من شهر رمضان سنة خمس وتسعين ومائة (١) وأشخصه المعتصم
الصفحه ٩٥ : اشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان عليهالسلام
أما ما سألت عنه ارشدك الله وثبتك من امر
الصفحه ٩٦ :
اثنتين وثلاثين
ومأتين وتوفي بسر من رأى (١) يوم الجمعة لثمان ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة ستين
الصفحه ٩٩ :
معاشرته له في
حياته ولهم من بعد وفاته في اقتسام مواريثه قالوا : إنما ذلك بينهما في الظاهر
فأما في