الصفحه ٩٣ : أن ذلك من التواضع والتذلل وأنه
احدى الشهوات والطيبات وأن الله عزوجل لم يحرم شيئا من ذلك وكان يقوي
الصفحه ٨٣ : اداؤه إلى هؤلاء إلى قيام القائم ، وزعموا أن
علي بن موسى ومن ادعى الامامة من ولد موسى بعده فغير طيب
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام وكانت وفاته بسر من رأى وكان المتوكل اشخصه (٢) من المدينة مع يحي بن هرثمة بن اعين ـ يوم الاثنين
الصفحه ٦٠ : هذه المسألة العام الماضي فقال له ان جوابنا ربما خرج على وجه التقية
فشكك في أمره وإمامته فلقي رجلا من
الصفحه ١٠١ :
المتوفى في حياة
ابيه وزعمت أن الحسن وجعفرا ادعيا ما لم يكن لهما وأن اباهما لم يشر إليهما بشيء
من
الصفحه ١٩ : غدير خم وغيره وأعلمهم أن منزلته منزلة هارون من موسى صلى الله
عليهما إلا أنه لا نبي بعده فهذا دليل
الصفحه ٨٢ :
اراد أنكم أنتن من
جيف لأن الكلاب إذا اصابها المطر فهي انتن من الجيف فلزمهم هذا اللقب فهم يعرفون
به
الصفحه ١١١ :
لو علمت ما يريد
القوم مني لأهلكت نفسي عندي بما (١) لا يوثق ديني بلعب الحمام والديكة واشباه ذلك
الصفحه ٢٢ : الاسلام بالوقف بعد النبي صلىاللهعليهوآله من هذه الأمة واوّل من قال منها بالغلو وهذه الفرقة تسمى
الصفحه ٤٤ : الأوصياء فيحل فيها فكان ذلك النور في جعفر ثم خرج منه فدخل في (ابي الخطاب)
فصار (جعفر) من الملائكة ثم خرج
الصفحه ١٠٠ : «جعفر» وأن الامامة صارت إليه من قبل ابيه لا من
قبل اخيه محمد ولا من قبل الحسن ولم يكن إماما ولا الحسن
الصفحه ١٠٩ :
الآخر (١) الحجة ما دام أمر الله ونهيه قائمين في خلقه ولا يجوز أن
تكون الامامة في عقب من لم تثبت له
الصفحه ١٨ : ياسر (٤)) ومن وافق مودته مودة علي عليهالسلام وهم أول من سمي باسم التشيع (٥) من هذه الأمة لأن اسم
الصفحه ٢٤ : الحسن معاوية
وأخذ منه المال الذي بعث به إليه وصالح معاوية الحسن طعنوا فيه وخالفوه ورجعوا عن
إمامته
الصفحه ٥٤ : كلهم فيها شرع سواء من قام منهم ودعا لنفسه فهو الامام المفروض
الطاعة بمنزلة علي بن أبي طالب واجبة إمامته