الصفحه ٣١ :
«ففرقة» منهم قالت
: مات «عبد الله بن محمد» وأوصى إلى أخيه «علي بن محمد» وكانت أمه قضاعية تسمى أم
عثمان
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله وأولاهم بالامامة وأن بيعة أبي بكر ليست بخطإ ووقفوا في
عثمان وثبتوا حزب علي عليهالسلام وشهدوا على
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ١٣ :
انهم يسمونهم باسم
الايمان على الأمر الأول ما اجتمعوا فاذا انفردوا لم يسموا واحدا منهم على
الانفراد
الصفحه ١٤ : عليهالسلام وحاربه كان على خطأ وجب (٣) على الناس محاربتهم مع علي عليهالسلام
والدليل على ذلك
قول الله عزوجل
الصفحه ٣٨ :
عليه وآله ، (وَلا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ) (٨٩ : ١٨) وهو
الامام ، (وَتَأْكُلُونَ
الصفحه ٥٣ : على
يدي من شاء من خلقه وأمات بعضهم بالهدم والغرق وسلط على بعضهم السباع وقبض أرواح
بعضهم فجأة وبالعلل
الصفحه ٥٩ :
(عيسى (١) بن زيد بن علي) وأمه أم ولد ثم (محمد (٢) بن عبد الله بن الحسن) وأمه هند بنت ابي عبيدة بن
الصفحه ٦١ :
فقال ما حضر مجلسه
في واحدة من المسألتين غيري لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولم يحفظ
ما
الصفحه ٦٣ : الذي سماهم بهذا الاسم ،
ونصب بعض اصحاب المغيرة المغيرة إماما وزعم أن الحسين بن علي أوصى إليه ثم أوصى
الصفحه ٧٢ : »
كانوا فى الأصل على مقالة المباركية ثم خالفوهم فقالوا : لا يكون بعد محمد النبي صلىاللهعليهوآله إلا
الصفحه ٨١ : عند قيامه فسموا هؤلاء جميعا (الواقفة (١)) لوقوفهم على موسى بن جعفر أنه الامام القائم (٢) ولم يأتموا
الصفحه ٩٨ : من حجة قائم على ظهرها عدل حي ظاهر او خائف مغمود للخبر الذي روي عن علي بن
ابي طالب عليهالسلام أنه قال
الصفحه ٩٩ : «عبد الله بن جعفر» وثبتوها بعد إنكارهم لها وجحودهم إياها واوجبوا فرضها
على انفسهم ليصححوا بذلك مذهبهم
الصفحه ١٠٨ :
علي عليهالسلام تقولا شديدا تكفره وتكفر من قال بامامته وتغلو في القول في
جعفر وتدعي أنه القائم