الصفحه ٩١ :
وولد «محمد بن علي
بن موسى» عليهالسلام للنصف من شهر رمضان سنة خمس وتسعين ومائة (١) وأشخصه المعتصم
الصفحه ١٢٢ : بن قيس................................................. ٢٧
و ٣٠
الخيزران ، أم محمد بن علي بن موسى
الصفحه ١٣١ : ،................................................................ ٨٣
محمد بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب عليهمالسلام
الصفحه ٢٣ :
ولما بلغ عبد الله
بن سبأ نعي علي بالمدائن قال للذي نعاه : كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة وأقمت
الصفحه ١١٧ : بامامة محمد بن علي بن موسى بن جعفر................................... ٨٥
القائلون بامامة احمد بن موسى
الصفحه ١٧ :
عزوجل فان يكن حقا فالله اولى حقا كان او باطلا ونتولاهم جميعا
على الأمر الأول
وكل هذه الصنوف
الصفحه ٩٥ :
وقال سائر اصحاب علي بن محمد بامامة «الحسن
بن علي» عليهالسلام
وثبتوا له الامامة بوصية ابيه وكان
الصفحه ٥ :
فرق : (فرقة)
أقامت على ولاية علي بن ابي طالب عليهالسلام
(وفرقة) منهم
اعتزلت مع سعد بن مالك وهو
الصفحه ٢٤ :
عليهالسلام وهو الذي حمله على الطلب بدم الحسين بن علي عليهالسلام ودله على قتلته وكان صاحب سره
الصفحه ٢٨ :
عليه سبعة اسباب
من السماء فيفتح بهن الأرض ويملكها ، فتبعه على ذلك ناس من أهل المدينة وأهل
الكوفة
الصفحه ٨٢ : اليوم لأنه إذا قيل للرجل أنه ممطور فقد عرف أنه من الواقفة على موسى بن جعفر
خاصة لأن كل من مضى منهم فله
الصفحه ٨٦ :
بعد علي بن موسى
ومالوا إلى شبيه بمقالة «الفطحية»
«وفرقة» منهم تسمى
«المؤلفة» من الشيعة قد كانوا
الصفحه ١٠٠ : أيضا لأن محمدا توفي في
حياة ابيه وتوفي الحسن ولا عقب له وأنه كان مدعيا مبطلا ، والدليل على ذلك أن
الصفحه ١٠٧ : حدث بأبيه حدث الموت يؤدي ذلك كله إلى اخيه جعفر ولم يطلع على ذلك احدا غير
ابيه وإنما فعل ذلك لتقل
الصفحه ٢١ : ذلك او كرهه فولاية الوالي الذي ولوا على انفسهم برضى منهم رشد وهدى وطاعة لله
عزوجل وطاعته واجبة من الله