الصفحه ٩٦ :
ومأتين ودفن في داره في البيت الذي دفن فيه ابوه وهو ابن ثمان وعشرين سنة (٢) وصلى عليه ابو عيسى بن المتوكل
الصفحه ١٠٤ :
وطلبناه بكل وجه
فلم نجده ولو جاز لنا أن نقول في مثل الحسن وقد توفي ولا ولد له أن له ولدا خفيا
لجاز
الصفحه ١٤ : قال بقولهم أن عليا عليهالسلام كان مصيبا في حربه طلحة والزبير وغيرهما وأن جميع من قاتل
عليا
الصفحه ٥٩ : غير نفر يسير منهم فانهم
سمعوا رجلا منهم يقال له
__________________
(١) عده الشيخ الطوسي
في رجاله
الصفحه ٦٤ :
أشار (١) جعفر بن محمد إلى إمامة ابنه إسماعيل ثم مات إسماعيل في
حياة ابيه رجعوا عن إمامة جعفر
الصفحه ٧٥ : وسنها نبيه صلىاللهعليهوآله وأمر بها لها ظاهر وباطن وأن جميع ما استعبد الله به
العباد فى الظاهر من
الصفحه ١٠٠ : أيضا لأن محمدا توفي في
حياة ابيه وتوفي الحسن ولا عقب له وأنه كان مدعيا مبطلا ، والدليل على ذلك أن
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ١٥ : الانفراد ولا نتولاهم على
الاجتماع ، وعلتهم في ذلك أن كل واحد منهم قد ثبتت ولايته وعدالته بالاجماع فلا
تزول
الصفحه ٤١ :
ذلك من الصناعات
المذمومة القذرة على قدر معاصيهم فيمتحنون في هذه الأجسام بالايمان بالأئمة والرسل
الصفحه ٤٦ :
ابي طالب هو
الرسول فلما مضى محمد صلىاللهعليهوآله خرجت منه الروح وصارت في علي فلم تزل تتناسخ في
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآله في جميع اموره ومن لم يعرفه لم يعرف الله وليس بمؤمن بل هو
كافر مشرك وقادوا الامامة عن (أبي هاشم
الصفحه ٧١ : يقتلون أصحاب ابي الخطاب وإنما يقتلون انفسهم حتى جن عليهم الليل فلما اصبحوا
نظروا فى القتلى فوجدوا القتلى
الصفحه ٧٧ : وشبيه رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلى (١) سنته ، فجعل هؤلاء الامامة في محمد بن جعفر وولده من بعده
وهذه
الصفحه ٩٠ : أنه علم ذلك عند البلوغ من كتب ابيه وما ورثه من العلم
فيها وما رسم له فيها من الاصول والفروع ، وبعض هذه