الصفحه ٧٣ :
ابي طالب واعتلوا
في ذلك بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله (من كنت مولاه
فعلي مولاه) وأن هذا القول
الصفحه ٦٠ :
(عمر بن رياح) (١) زعم أنه سأل أبا جعفر عليهالسلام عن مسألة فأجابه فيها بجواب ثم عاد إليه في عام
الصفحه ٦٥ :
التقية (١) فأما البداء فان أئمتهم لما احلوا انفسهم من شيعتهم محل
الأنبياء من رعيتها في العلم فيما
الصفحه ٦٦ :
ترد في يوم واحد
ولا في شهر واحد بل في سنين متباعدة وأشهر متباينة وأوقات متفرقة فوقع في أيديهم
فى
الصفحه ٩١ : في خلافته إلى بغداد فقدمها لليلتين بقيتا
من المحرم سنة عشرين ومأتين وتوفي بها في هذه السنة في آخر ذي
الصفحه ٩٢ : ليلة مضت
من رجب سنة اربع عشرة ومأتين
وأقام بسر من رأى في داره إلى أن توفي
عشرين سنة وتسعة اشهر
الصفحه ١٠٨ :
علي عليهالسلام تقولا شديدا تكفره وتكفر من قال بامامته وتغلو في القول في
جعفر وتدعي أنه القائم
الصفحه ٩٥ : وكان الامام في الحقيقة «جعفر بن علي»
وولد «الحسن بن
علي» عليهالسلام (٢) في شهر ربيع الآخر سنة
الصفحه ٧٢ : »
كانوا فى الأصل على مقالة المباركية ثم خالفوهم فقالوا : لا يكون بعد محمد النبي صلىاللهعليهوآله إلا
الصفحه ٢٨ : القصب وصب عليهم النفط في مسجد الكوفة وألهب فيهم النار فافلت
منهم رجل فخرج بنفسه ثم التفت فرأى أصحابه
الصفحه ٣٦ :
الامامة في ولد العباس وقادوها فيهم إلى اليوم ، فهذه فرق (الكيسانية) و (العباسية)
و (الحارثية)
ومنهم
الصفحه ٧٩ : إمامة عبد
الله ثم إمامة موسى بعده فأجازوها في اخوين بعد أن لم يجز ذلك عندهم منهم (عبد
الله بن بكير بن
الصفحه ٨٧ :
إحدى وخمسين ومائة
(١) وقال بعضهم في سنة ثلاث وخمسين ومائة وكانت إمامته عشرين سنة وسبعة اشهر ودفن
الصفحه ١٠١ :
المتوفى في حياة
ابيه وزعمت أن الحسن وجعفرا ادعيا ما لم يكن لهما وأن اباهما لم يشر إليهما بشيء
من
الصفحه ٤٠ :
فى الأبدان
الانسية فذلك للمؤمنين خاصة فتحول إلى الدواب للنزهة مثل الأفراس والشهاري وفي
غيرها مما