الصفحه ٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله فان هؤلاء اعتزلوا عن علي عليهالسلام وامتنعوا من محاربته والمحاربة معه بعد
الصفحه ٤٨ : أبي طالب) فلما مات أوصى إلى ابنه (أبي هاشم عبد الله
بن محمد) فأوصى (ابو هاشم) إلى (محمد بن علي بن
الصفحه ٢٢ :
الله عزوجل ورسوله عليهالسلام فصاروا فرقا ثلاثة : «فرقة» منهم قالت أن عليا لم يقتل ولم
يمت ولا
الصفحه ٦٢ : الطريق وأنت ذاهب إلى مكة وهو الجبل الكبير
وهو عنده مقيم فيه حتى يخرج لأن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ١٨ : إلى المدينة وشهد المشاهد كلها وتواترت الأحاديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن عمارا تقتله الفئة
الصفحه ١٤ : في كتابه (فَقاتِلُوا الَّتِي
تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ) «٤٩ : ٩» فقد وجب
قتالهم لبغيهم
الصفحه ٤٢ : أنه من الملائكة وأنه رسول الله إلى
أهل الأرض والحجة عليهم
(ففرقة) منهم قالت
أن أبا عبد الله جعفر بن
الصفحه ٥٤ : من الله عزوجل على أهل بيته وسائر الناس كلهم فمن تخلف عنه في قيامه
ودعائه إلى نفسه من جميع الخلق فهو
الصفحه ١٠٨ : وتفضله على علي بن ابي طالب عليهالسلام وتعتقد في ذلك بأن القائم افضل الخلق بعد رسول الله
الصفحه ٩١ : «علي
بن محمد» عليهالسلام فلم يزالوا على ذلك سوى نفر منهم يسير عدلوا عنه إلى القول
بامامة اخيه «موسى بن
الصفحه ٣ :
وهم الأنصار ودعوا
إلى عقد الأمر لسعد بن عبادة الخزرجي ، (وفرقة) مالت إلى بيعة أبي بكر بن أبي
قحافة
الصفحه ١٦ :
تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ) (٤٩ : ٩) فتركه
القتال كفر ، وقالت «الشيعة» و «المرجئة
الصفحه ٥٥ : بينهم في
القرآن والسنن والشرائع والفرائض والأحكام
وذلك أن (السرحوبية)
قالت : الحلال حلال آل محمد
الصفحه ٧٣ :
ابي طالب واعتلوا
في ذلك بقول رسول الله صلىاللهعليهوآله (من كنت مولاه
فعلي مولاه) وأن هذا القول
الصفحه ٢١ :
وخرجت من هذه الفرقة (فرقة) قالت أن
عليا عليهالسلام
أفضل الناس لقرابته من رسول الله