الصفحه ٧٢ : ) باسم الذي كان نازلا عليه ثم
خفف فقيل قرمط ثم توارث مكانه اهله وأولاده. والثاني أن القوم قد لقبوا بهذا
الصفحه ١١١ :
لو علمت ما يريد
القوم مني لأهلكت نفسي عندي بما (١) لا يوثق ديني بلعب الحمام والديكة واشباه ذلك
الصفحه ١١٠ : ويختاره ويظهره إذا
شاء لأنه أعلم بتدبيره في خلقه وأعرف بمصلحتهم والامام عليهالسلام أعرف بنفسه وزمانه منا
الصفحه ١٠ : والسنة ولينا القرشي والامامة لا تكون إلا باجماع الامة واختيار
ونظر
وقال «ضرار بن
عمرو (٢)» إذا اجتمع
الصفحه ١١ : : ١٣) وزعموا
أن الناس لا يجب عليهم فرض الامامة إذا هم أطاعوا الله وأصلحوا سرائرهم وعلانيتهم
فانهم لن
الصفحه ٣٣ : بن الحنفية» إلى (محمد ابن علي بن عبد الله بن العباس بن
عبد المطلب) لأنه مات عنده بارض الثراة بالشام
الصفحه ٦٥ :
وكتبوه ودونوه ولم يحفظ أئمتهم تلك الأجوبة لتقادم العهد وتفاوت الأوقات لأن
مسائلهم لم
الصفحه ٩٨ :
عدلا كما ملئت
جورا وإنما قالوا أنه حي بعد الموت وأنه مستتر خائف لأنه لا يجوز عندهم أن تخلو
الأرض
الصفحه ١٠٩ : ويعلن أمره كما ظهر وعلن أمر من مضى قبله من آبائه ، ويأذن الله في ذلك إذا
لأمر لله يفعل ما يشاء ويأمر بما
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٢٣ : الحنفية لأنه كان صاحب راية أبيه يوم البصرة دون اخويه فسموا «الكيسانية»
وإنما سموا بذلك لأن المختار بن ابي
الصفحه ٦٨ :
لأن اباه أشار
إليه بالامامة بعده وقلدهم ذلك له وأخبرهم أنه صاحبه والامام لا يقول إلا الحق
فلما ظهر
الصفحه ٩٠ : الفرقة تجيز القياس في الأحكام
للامام خاصة على الاصول التي في يديه لأنه معصوم من الخطأ والزلل فلا يخطئ فى
الصفحه ١٠٤ : ابي جعفر احدهم الامام لأن مجيء الخبر
بوفاة الحسن بلا عقب كمجيء الخبر بأن النبي صلىاللهعليهوآله لم
الصفحه ١٨ : ياسر (٤)) ومن وافق مودته مودة علي عليهالسلام وهم أول من سمي باسم التشيع (٥) من هذه الأمة لأن اسم