الصفحه ٥٦ : قد علمهم بلطفه كيف شاء ، وإنما قالوا بهذه المقالة كراهة
أن يلزموا الامامة بعضهم دون بعض فينتقض قولهم
الصفحه ٤ : عباده
ورميناه بسهمين
فلم نخطي فؤاده
وهذا قول فيه بعد
النظر الخ لأنه ليس في
الصفحه ٦٧ : من ابيه على الناس لأنه خاف فغيبه عنهم ، وزعموا أن اسماعيل لا يموت حتى
يملك الأرض يقوم بأمر الناس وأنه
الصفحه ٧١ :
جعفر بن محمد
وخرجوا من المسجد لم يرهم احد ولم يجرح منهم احد واقبل القوم يقتل بعضهم بعضا على
أنهم
الصفحه ٧٠ :
قالوا له ما ترى ما يحل بنا من القوم وما نرى قصبنا يعمل فيهم ولا يؤثر وقد عمل
سلاحهم فينا وقتل من ترى منا
الصفحه ٥ : ولا القتال معه ، وذكر بعض أهل العلم أن الاحنف بن قيس التميمي اعتزل بعد
ذلك في خاصة قومه من بني تميم لا
الصفحه ١١٢ : بن جعفر إماما بعد عبد الله بن جعفر
للخبر الذي روي أن الامامة في الأكبر من ولد الامام إذا مضى وأن
الصفحه ٨٢ :
اراد أنكم أنتن من
جيف لأن الكلاب إذا اصابها المطر فهي انتن من الجيف فلزمهم هذا اللقب فهم يعرفون
به
الصفحه ٩٧ : مقالة الواقفة على موسى بن جعفر ، وإذا قيل لهذه الفرقة ، ما الفرق بينكم
وبين الواقفة قالوا أن الواقفة
الصفحه ٣ : رضيته ، واعتل قوم منهم برواية ذكروها أن رسول الله صلىاللهعليهوآله أمره في ليلته التي توفي فيها
الصفحه ١٢ : من الصادق منهما ومن الكاذب واجمعوا جميعا على أن يتولوا القوم
فى الجملة وأن إحدى الفرقتين ضالة لا شك
الصفحه ١٣ :
خير القوم جميعا وأفضلهم وهم مع ذلك يأخذون بأحكام أبي بكر وعمر ويرون المسح على
الخفين وشرب النبيذ
الصفحه ٣٠ :
وأندية تحدثه
كراما
وقد روى قوم أن
السيد ابن محمد رجع عن قوله هذا وقال بامامة جعفر ابن محمد
الصفحه ٤٤ : نطفة خلقت منها ، وزعم
أن كل شيء أحله الله في القرآن وحرمه فانما هو أسماء رجال ، فخاصمه قوم من الشيعة
الصفحه ٥٢ : سنة
١٤١ ـ الراوندية هم قوم من أهل خراسان على رأي أبي مسلم يقولون بتناسخ الأرواح
يزعمون أن روح آدم في