الصفحه ٨ : أكثرهم مع
المستعملة في أن الامامة الخ ـ خ ل ـ
الصفحه ١٢ : من أهل النار وأن عليا وطلحة والزبير إن
شهدوا بعد اقتتالهم على درهم لم يجيزوا شهادتهم وان انفرد علي مع
الصفحه ١٣ :
خير القوم جميعا وأفضلهم وهم مع ذلك يأخذون بأحكام أبي بكر وعمر ويرون المسح على
الخفين وشرب النبيذ
الصفحه ١٨ : الباغية وأجمعوا على أنه قتل مع علي بصفين سنة ٨٧ في ربيع
وله ثلاث وتسعون سنة الخ
(٥) الشيعة
الصفحه ٢٠ : وهو أفضل الناس كلهم بعده
وأشجعهم وأسخاهم وأورعهم وأزهدهم وأجازوا مع ذلك إمامة أبي بكر وعمر وعدوهما
الصفحه ٢٦ : وتركه مجاهدة معاوية
وقتاله ومعه العدد الكثير باطل فشكوا لذلك في إمامتهما ورجعوا فدخلوا في مقالة
العوام
الصفحه ٣٩ : معاوية) يزعمون أنهم يتعارفون في انتقالهم في كل جسد صاروا فيه على ما
كانوا عليه مع نوح عليهالسلام فى
الصفحه ٤٣ : بن موسى
الحائك لعنه الامام الصادق عليهالسلام
ولعن جماعة معه وهم المغيرة ابن سعيد ـ والسري ـ وأبا
الصفحه ٤٧ : العباس جيوشا كثيرة مع
افشين الحاجب ومحمد بن يوسف التغري وأبي دلف العجلي وبقيت العساكر تغزوهم نحوا من
الصفحه ٤٨ :
أسلافها الأولى
سرا وكرهوا أن يشهدوا على أسلافهم بالكفر وهم مع ذلك يتولون أبا مسلم ويعظمونه وهم
الصفحه ٥٢ : بني هاشم فشعر بأمره سليمان بن عبد الملك فدس له من سقاه السم في
الشام فتوفي بالحميمة (قرب معان) سنة ٩٩
الصفحه ٥٦ : أن الامامة صارت فيهم جميعا فهم
فيها شرع سواء وهم مع ذلك لا يروون عن أحد منهم علما ينتفعون به إلا ما
الصفحه ٥٧ :
الأصناف وذلك أنهم يفضلون عليا ويثبتون إمامة أبي بكر وينتقصون عثمان وطلحة
والزبير ويرون الخروج مع كل من ولد
الصفحه ٥٨ : أحد الأبطال
الأشداء من بني هاشم ثار مع أبيه على بني مروان فلما قتل أبوه زيد انصرف إلى بلخ
فأقام بها
الصفحه ٦١ : ولا يسع الامام إلا
الخروج (١) والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فمال بسببه إلى قول «البترية»
ومال معه