الصفحه ٤ : عباده
ورميناه بسهمين
فلم نخطي فؤاده
وهذا قول فيه بعد
النظر الخ لأنه ليس في
الصفحه ١١١ : ، فكيف يجوز
في زماننا هذا مع شدة الطلب وجور السلطان وقلة رعايته لحقوق امثالهم مع ما لقي عليهالسلام من
الصفحه ١ :
«الفات نظر»
ليعلم القارئ
الكريم أن التعليقات الموقعة بتوقيع (ر) على هذه المقدمة هي من رشحات قلم
الصفحه ١٠ :
والعمل بالعدل وجبت إمامته ووجب الخروج معه وذلك للخبر الذي جاء عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال
الصفحه ٧٩ : وجوه الشيعة واهل العلوم منهم والنظر والفقه وثبتوا على
إمامة موسى بن جعفر حتى رجع إلى مقالتهم عامة من
الصفحه ٦ :
ثم خرجت فرقة ممن كان
مع علي عليهالسلام وخالفته بعد تحكيم الحكمين بينه وبين معاوية وأهل الشام
الصفحه ٥ :
فرق : (فرقة)
أقامت على ولاية علي بن ابي طالب عليهالسلام
(وفرقة) منهم
اعتزلت مع سعد بن مالك وهو
الصفحه ١٠٦ : وظهور الأمر والنهي المتقدمين والعلم
الذي في ايدينا مما خرج عنهم إلينا والتمسك بالماضي مع الاقرار بموته
الصفحه ١٤ : عليهالسلام وحاربه كان على خطأ وجب (٣) على الناس محاربتهم مع علي عليهالسلام
والدليل على ذلك
قول الله عزوجل
الصفحه ٢٥ :
الذي فعله الحسن حقا واجبا صوابا من موادعته معاوية وتسليمه له عند عجزه عن القيام
بمحاربته مع كثرة انصار
الصفحه ٥٥ : فالتقوا هؤلاء مع الفرقتين
اللتين قالتا أن عليا أفضل الناس بعد النبي صلىاللهعليهوآله فصاروا مع (زيد بن
الصفحه ٧٠ : بليتم وامتحنتم وأذن في
قتلكم فقاتلوا على دينكم واحسابكم ولا تعطوا بلدتكم فتذلوا مع أنكم لا تتخلصون من
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام وهو بخراسان مع رجاء بن ابي الضحاك في آخر سنة مأتين على
طريق البصرة وفارس وكان الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ :
والفجور فكيف يحكم
له باثبات الامامة مع عظم فضلها وخطرها وحاجة الخلق إليها وإذ هي السبب الذي يعرف
الصفحه ٣ : فرجعت فرقة الانصار ومن تابعهم إلى امر أبي بكر غير نفر يسير مع
سعد بن عبادة ومن اتبعه من اهل بيته فانه لم