الصفحه ٩١ :
وولد «محمد بن علي
بن موسى» عليهالسلام للنصف من شهر رمضان سنة خمس وتسعين ومائة (١) وأشخصه المعتصم
الصفحه ١٠٠ : أيضا لأن محمدا توفي في
حياة ابيه وتوفي الحسن ولا عقب له وأنه كان مدعيا مبطلا ، والدليل على ذلك أن
الصفحه ١٠٧ : حدث بأبيه حدث الموت يؤدي ذلك كله إلى اخيه جعفر ولم يطلع على ذلك احدا غير
ابيه وإنما فعل ذلك لتقل
الصفحه ٢١ : ذلك او كرهه فولاية الوالي الذي ولوا على انفسهم برضى منهم رشد وهدى وطاعة لله
عزوجل وطاعته واجبة من الله
الصفحه ٣١ :
«ففرقة» منهم قالت
: مات «عبد الله بن محمد» وأوصى إلى أخيه «علي بن محمد» وكانت أمه قضاعية تسمى أم
عثمان
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآله وأولاهم بالامامة وأن بيعة أبي بكر ليست بخطإ ووقفوا في
عثمان وثبتوا حزب علي عليهالسلام وشهدوا على
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ١٣ :
انهم يسمونهم باسم
الايمان على الأمر الأول ما اجتمعوا فاذا انفردوا لم يسموا واحدا منهم على
الانفراد
الصفحه ١٤ : عليهالسلام وحاربه كان على خطأ وجب (٣) على الناس محاربتهم مع علي عليهالسلام
والدليل على ذلك
قول الله عزوجل
الصفحه ٣٨ :
عليه وآله ، (وَلا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ) (٨٩ : ١٨) وهو
الامام ، (وَتَأْكُلُونَ
الصفحه ٥٣ : على
يدي من شاء من خلقه وأمات بعضهم بالهدم والغرق وسلط على بعضهم السباع وقبض أرواح
بعضهم فجأة وبالعلل
الصفحه ٥٩ :
(عيسى (١) بن زيد بن علي) وأمه أم ولد ثم (محمد (٢) بن عبد الله بن الحسن) وأمه هند بنت ابي عبيدة بن
الصفحه ٦١ :
فقال ما حضر مجلسه
في واحدة من المسألتين غيري لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولم يحفظ
ما
الصفحه ٦٣ : الذي سماهم بهذا الاسم ،
ونصب بعض اصحاب المغيرة المغيرة إماما وزعم أن الحسين بن علي أوصى إليه ثم أوصى
الصفحه ٧٢ : »
كانوا فى الأصل على مقالة المباركية ثم خالفوهم فقالوا : لا يكون بعد محمد النبي صلىاللهعليهوآله إلا