الصفحه ٤٦ : تبارك وتعالى عن ذلك علوا كبيرا واثباتها في بدن مخلوق مئوف على
أن البدن مسكن لله وأن الله تعالى نور وروح
الصفحه ٤٤ :
(وفرقة) قالت (جعفر
بن محمد) هو الله عزوجل ـ وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ـ وإنما هو نور يدخل في
أبدان
الصفحه ٣٢ : ) فيدفعها إليه فهو الامام وهو العالم بكل شيء حتى غلوا فيه وقالوا
ان الله عزوجل نور وهو في عبد الله بن معاوية
الصفحه ٩٢ :
ابن محمد» عليهالسلام ورفضوا إمامة (موسى بن محمد (١)) فلم يزالوا كذلك حتى توفي علي بن محمد
الصفحه ٤٥ : النور
الذي هو الله في «عبد المطلب» ثم صار في «ابي طالب» ثم صار في «محمد» ثم صار في (علي
بن ابي طالب
الصفحه ١٣١ : ،................................................................ ٨٣
محمد بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب عليهمالسلام
الصفحه ٢٣ :
ولما بلغ عبد الله
بن سبأ نعي علي بالمدائن قال للذي نعاه : كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة وأقمت
الصفحه ١١٧ : بامامة محمد بن علي بن موسى بن جعفر................................... ٨٥
القائلون بامامة احمد بن موسى
الصفحه ١٧ :
عزوجل فان يكن حقا فالله اولى حقا كان او باطلا ونتولاهم جميعا
على الأمر الأول
وكل هذه الصنوف
الصفحه ٩٥ :
وقال سائر اصحاب علي بن محمد بامامة «الحسن
بن علي» عليهالسلام
وثبتوا له الامامة بوصية ابيه وكان
الصفحه ٥ :
فرق : (فرقة)
أقامت على ولاية علي بن ابي طالب عليهالسلام
(وفرقة) منهم
اعتزلت مع سعد بن مالك وهو
الصفحه ٢٤ :
عليهالسلام وهو الذي حمله على الطلب بدم الحسين بن علي عليهالسلام ودله على قتلته وكان صاحب سره
الصفحه ٢٨ :
عليه سبعة اسباب
من السماء فيفتح بهن الأرض ويملكها ، فتبعه على ذلك ناس من أهل المدينة وأهل
الكوفة
الصفحه ٨٢ : اليوم لأنه إذا قيل للرجل أنه ممطور فقد عرف أنه من الواقفة على موسى بن جعفر
خاصة لأن كل من مضى منهم فله
الصفحه ٨٦ :
بعد علي بن موسى
ومالوا إلى شبيه بمقالة «الفطحية»
«وفرقة» منهم تسمى
«المؤلفة» من الشيعة قد كانوا