الصفحه ٢٣ : عن علماء الشيعة ولم يغمزه إلا اشذاذ لم يقفوا على
حقيقة حاله فلا يؤبه بهم ولم يثبت عنه قول الكيسانية
الصفحه ٢٨ : فلعنه ابو جعفر محمد بن علي بن الحسين عليهالسلام وبرئ منه وكذبه وبرئت منه الشيعة فاتبعه على رأيه رجلان
الصفحه ٣٥ : (عبد
الله بن معاوية) قد مات ولم يوص وليس بعده إمام فتاهوا وصاروا مذبذبين بين صنوف
الشيعة وفرقها لا
الصفحه ٤٤ : نطفة خلقت منها ، وزعم
أن كل شيء أحله الله في القرآن وحرمه فانما هو أسماء رجال ، فخاصمه قوم من الشيعة
الصفحه ٥٣ : ولا من طاعة
إمامهم ،
وأما «الشيعة
العلوية» الذين قالوا بفرض الامامة لعلي بن أبي طالب عليهالسلام من
الصفحه ٦٠ : القاء الخلاف بين
الشيعة لكيلا يعرفوا فيصيبهم الضرر من اعدائهم كما صدر ذلك عن الأئمة (ع) في
مواقيت
الصفحه ٦٣ :
فبرئت منه الشيعة
أصحاب «ابي عبد الله جعفر بن محمد» عليهماالسلام ورفضوه فزعم أنهم رافضة وأنه هو
الصفحه ٦٧ : والبر به وكان يظن قوم من الشيعة في حياة ابيه أنه القائم بعده
والخليفة له اذ كان اكبر اخوته سنا ولميل
الصفحه ٧٠ : فذكر لهم ما رواه العامة أنه قال لهم ان كان قد بدا
لله فيكم فما ذنبي وقال لهم ما رواه الشيعة يا قوم قد
الصفحه ٧٨ : الرواة نسبوا إلى رئيس لهم من أهل الكوفة يقال له عبد الله
بن فطيح (١) ومال إلى هذه الفرقة جل مشايخ الشيعة
الصفحه ٧٩ : وجوه الشيعة واهل العلوم منهم والنظر والفقه وثبتوا على
إمامة موسى بن جعفر حتى رجع إلى مقالتهم عامة من
الصفحه ١١٢ :
فهذا سبيل الامامة
والمنهاج الواضح اللاحب الذي لم تزل الشيعة الامامية الصحيحة التشيع عليه
وقالت
الصفحه ١١٣ : فرق الأمة......................................................... ١٧
الشيعة العلوية
الصفحه ١١٤ : الشيعة العلوية بعد قتل أمير المؤمنين علي عليهالسلام............................. ٢٢
السبأية
الصفحه ٩٠ : أنه علم ذلك عند البلوغ من كتب ابيه وما ورثه من العلم
فيها وما رسم له فيها من الاصول والفروع ، وبعض هذه