الصفحه ١٧ :
فجميع اصول الفرق
كلها الجامعة لها اربع فرق (الشيعة) و (المعتزلة) و «المرجئة» و (الخوارج)
فاول الفرق
الصفحه ٢٢ : وأظهر البراءة من اعدائه وكاشف مخالفيه فمن هناك قال من
خالف الشيعة أن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية
الصفحه ٤٦ : ويلعن بعضهم
بعضا
ثم أن الشيعة
العباسية «الروندية» افترقت ثلاث فرق «ففرقة» منهم يسمون «الأبامسلمية
الصفحه ١٢ : المعتزلة والمرجئة باجمعهم
وزعم «عمرو بن
عبيد» و «ضرار بن عمرو» و «واصل بن عطاء (١)» وهم اصول المعتزلة
الصفحه ٢ : منها) سميت
الشيعة وهم شيعة علي بن ابي طالب عليهالسلام (١) ومنهم افترقت صنوف الشيعة كلها ، (وفرقة منهم
الصفحه ١٨ : التشيع قديم شيعة ابراهيم وموسى
وعيسى والأنبياء صلوات الله عليهم اجمعين فلما قبض الله عزوجل نبيه
الصفحه ٨١ : الشيعة أنه لا يموت لأنه القائم فاعتمدت
عليهما طائفة من الشيعة وانتشر قولهما في الناس حتى كان عند موتهما
الصفحه ٣٤ : الله
بن معاوية» شذاذ صنوف الشيعة برجل من أصحابه يقال له «عبد الله بن الحارث» وكان
ابوه زنديقا من أهل
الصفحه ٨٦ :
بعد علي بن موسى
ومالوا إلى شبيه بمقالة «الفطحية»
«وفرقة» منهم تسمى
«المؤلفة» من الشيعة قد كانوا
الصفحه ٩٥ :
__________________
(١) جعفر هذا هو
الملقب عند الشيعة بالكذاب لا دعائه الامامة بعد اخيه الحسن (ع) وقد اختلفت في حقه
الاقوال
الصفحه ١١٥ :
افتراق الشيعة بعد قتل الحسين عليهالسلام.............................................. ٥٣
القول بامامة
الصفحه ١١٦ :
إختلاف الشيعة بعد موته ـ الناووسية.............................................. ٦٧
الاسماعيلية
الصفحه ٦ : » وزعموا أن أهل القبلة كلهم مؤمنون ورجئوا إليهم
جميعا المغفرة ولم يبق مع ابنه الحسن إلا القليل من الشيعة
الصفحه ١٣ : المسكر وأكل الجري
واختلفوا في حرب
علي عليهالسلام ومحاربة من حاربه :
فقالت الشيعة
والزيدية ومن
الصفحه ١٦ :
تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ) (٤٩ : ٩) فتركه
القتال كفر ، وقالت «الشيعة» و «المرجئة