الصفحه ٧٦ : مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً) (٧١ : ٢٦) ،
وزعموا أنه يجب عليهم أن يبدءوا بقتل من قال بالامامة ممن ليس
الصفحه ٨٤ :
دماءهم واموالهم
وزعموا أن الفرض من الله عليهم إقامة الصلوات الخمس وصوم شهر رمضان وانكروا الزكاة
الصفحه ٩١ :
وولد «محمد بن علي
بن موسى» عليهالسلام للنصف من شهر رمضان سنة خمس وتسعين ومائة (١) وأشخصه المعتصم
الصفحه ٩٥ : اشكلت علي فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان عليهالسلام
أما ما سألت عنه ارشدك الله وثبتك من امر
الصفحه ٩٩ :
معاشرته له في
حياته ولهم من بعد وفاته في اقتسام مواريثه قالوا : إنما ذلك بينهما في الظاهر
فأما في
الصفحه ٣٨ : )
وهم أصحاب (أبي منصور (١)) وهو الذي ادعى أن الله عزوجل عرج به إليه فأدناه منه وكلمه ومسح يده على رأسه
الصفحه ٥٣ : على
يدي من شاء من خلقه وأمات بعضهم بالهدم والغرق وسلط على بعضهم السباع وقبض أرواح
بعضهم فجأة وبالعلل
الصفحه ٥٧ :
الأصناف وذلك أنهم يفضلون عليا ويثبتون إمامة أبي بكر وينتقصون عثمان وطلحة
والزبير ويرون الخروج مع كل من ولد
الصفحه ٦١ :
فقال ما حضر مجلسه
في واحدة من المسألتين غيري لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولم يحفظ
ما
الصفحه ٦٤ : عزوجل بدا له في إمامة إسماعيل فأنكروا البداء والمشيئة من الله
وقالوا هذا باطل لا يجوز ومالوا إلى مقالة
الصفحه ٦٥ :
التقية (١) فأما البداء فان أئمتهم لما احلوا انفسهم من شيعتهم محل
الأنبياء من رعيتها في العلم فيما
الصفحه ٧١ :
جعفر بن محمد
وخرجوا من المسجد لم يرهم احد ولم يجرح منهم احد واقبل القوم يقتل بعضهم بعضا على
أنهم
الصفحه ٧٢ :
المقالة تسمى «القرامطة
(١)» وإنما سميت بهذا برئيس لهم من اهل السواد من الأنباط كان يلقب «قرمطويه
الصفحه ٧٥ : وسنها نبيه صلىاللهعليهوآله وأمر بها لها ظاهر وباطن وأن جميع ما استعبد الله به
العباد فى الظاهر من
الصفحه ٩٤ : من بعدك فقال : لأحمد ، فلم يدروا من هو فافترقوا ثلاث فرق «فرقة» قالت :
أنه «احمد» ابنه و (فرقة) قالت