الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآله
ولسابقته وعلمه ولكن كان جائزا للناس أن يولوا عليهم غيره إذا كان الوالي الذي
يولونه مجزئا (١)
أحب
الصفحه ٩٦ : الحسن النوبختي صاحب الكتاب الأربعة عشرة فرقة
كلها وجعل الفرقة الرابعة عشرة كما يلي : (وقالت فرقة اخرى أن
الصفحه ٩٣ : بن نصير
النميري (٤)» وكان يدعي أنه نبي بعثه ابو الحسن العسكري عليهالسلام وكان يقول بالتناسخ والغلو
الصفحه ٧٤ : الامامة وزعموا أن «محمد بن اسماعيل»
هو خاتم النبيين الذي حكاه الله عزوجل في كتابه وأن الدنيا اثنتا عشرة
الصفحه ٤٦ : » أصحاب
__________________
(١) المزدكية اتباع
مزدك الذي ظهر في أيام قباد والد انوشروان واسم كتابه الذي
الصفحه ٧٢ : ) باسم الذي كان نازلا عليه ثم
خفف فقيل قرمط ثم توارث مكانه اهله وأولاده. والثاني أن القوم قد لقبوا بهذا
الصفحه ٦٩ : المعاجم
أن مبارك هذا هو مولى اسماعيل بن علي بن عبد الله بن العباس وأنه كوفي وهو الذي
عده الشيخ في رجاله من
الصفحه ٨١ :
مريم وأنه يقتل في
يدي ولد العباس فقد قتل
وانكر بعضهم قتله
وقالوا : مات ورفعه الله إليه وأنه يرده
الصفحه ١١١ : صالح بن وصيف (٢) وحبسه وتسميته من لم يظهر خبره ولا اسمه وخفيت ولادته ،
وقد رويت اخبار كثيرة أن القائم
الصفحه ٩٢ :
منه على اختلاف الروايات
(٤) وقيل انه توفي
وهو ابن احدى واربعين سنة او بزيادة ستة اشهر او سبعة اشهر
الصفحه ١٣ : قال بقولهم فانهم دعوا إلى ولاية علي عليهالسلام ثم خلطوها بولاية أبي بكر وعمر ، وأجمعوا جميعا أن عليا
الصفحه ٧٠ : فذكر لهم ما رواه العامة أنه قال لهم ان كان قد بدا
لله فيكم فما ذنبي وقال لهم ما رواه الشيعة يا قوم قد
الصفحه ٢٨ : من
نهد يقال لأحدهما (صائد (١)) وللآخر «بيان (٢)» فكان بيان تبانا يتبن التبن بالكوفة ثم ادعى أن محمد
الصفحه ٨٠ : روايات عن ابيه جعفر بن محمد عليهماالسلام أنه قال هو القائم المهدي فان يدهده رأسه عليكم من جبل فلا
تصدقوا
الصفحه ٤٢ : محمد بن أبي زينب الأجدع الأسدي (١) «ومن قال بقولهم
فانهم افترقوا لما بلغهم أن أبا عبد الله جعفر بن محمد