الصفحه ١١٢ : بن جعفر إماما بعد عبد الله بن جعفر
للخبر الذي روي أن الامامة في الأكبر من ولد الامام إذا مضى وأن
الصفحه ٩٨ : من حجة قائم على ظهرها عدل حي ظاهر او خائف مغمود للخبر الذي روي عن علي بن
ابي طالب عليهالسلام أنه قال
الصفحه ١٠٥ : عليهمالسلام فكما صحت وفاته بالخبر الذي لا يكذب مثله فكذلك صح أنه لا
إمام بعد الحسن وذلك جائز في العقول
الصفحه ١٠ :
والعمل بالعدل وجبت إمامته ووجب الخروج معه وذلك للخبر الذي جاء عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال
الصفحه ٦٤ : (البترية) ومقالة (سليمان بن جرير (٣)) وهو الذي قال لأصحابه بهذا السبب أن أئمة الرافضة وضعوا
لشيعتهم مقالتين
الصفحه ٨٢ : اخبارا كثيرة تدل على
أنه القائم المهدي فلا يجوز تكذيبها وقد ورد علينا من خبر وفاة ابيه وجده والماضين
من
الصفحه ٩٧ :
والرواية قائمة أن
للقائم غيبتين فهذه الغيبة احداهما وسيظهر ويعرف ثم يغيب غيبة اخرى وقالوا فيه
ببعض
الصفحه ١٤ : في دعواه أن الانسان هو الروح دون الجسد الذي فيه
الروح وإليه تنسب البكرية ذكره المقريزي في ج ٢ ص ٣٤٩
الصفحه ٩٥ : وطال النزاع فيه والخصام والذي يظهر للمتتبع أنه في أول أمره حاد عن الطريق
السوي فأتى بافعال منكرة وانتحل
الصفحه ٤١ : عليهالسلام
وذكر الكشي روايات كثيرة صريحة في ذمه وفيها أن الامام الصادق عليهالسلام
لعنه انظر الطبري وابن
الصفحه ١١ : تصلح لكل من كان قائما بالكتاب
والسنة لقول الله عزوجل (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) (٤٩
الصفحه ١٠٤ :
وطلبناه بكل وجه
فلم نجده ولو جاز لنا أن نقول في مثل الحسن وقد توفي ولا ولد له أن له ولدا خفيا
لجاز
الصفحه ٩٩ : وفارس بن حاتم القزويني لعن هؤلاء الثلاثة علي بن محمد العسكري عليهالسلام
ثم ذكر رواية فيها أن أبا الحسن
الصفحه ٩١ : في خلافته إلى بغداد فقدمها لليلتين بقيتا
من المحرم سنة عشرين ومأتين وتوفي بها في هذه السنة في آخر ذي
الصفحه ٥٢ : عثمان بن نهيك وأن ربهم الذي يطعمهم ويسقيهم هو المنصور وأن
جبرئيل هو الهيثم بن معاوية الخ راجع خبر خروجهم