الصفحه ٤٢ : عليهماالسلام جعله قيمه ووصيه من بعده وعلمه اسم الله الأعظم ثم ترقى
إلى أن ادعى النبوة ثم ادعى الرسالة ثم ادعى
الصفحه ٤١ :
ذلك من الصناعات
المذمومة القذرة على قدر معاصيهم فيمتحنون في هذه الأجسام بالايمان بالأئمة والرسل
الصفحه ٥١ : بن
اسماعيل بن ابراهيم بن آزر بن تارخ بن ناحور بن ساروغ بن ارغو بن فالغ بن عابر ـ إلى
زيادة ليس من
الصفحه ١٠٤ : فتبطل
الامامة وتخلو الأرض من الحجة
واحتج اصحاب الولد على هؤلاء فقالوا :
انكرتم علينا امرا قلتم بمثله
الصفحه ١٢ :
عليه وآله : لم
يكن الله تبارك وتعالى ليجمع امتي على ضلال ولو كان اجتماع الناس عليه خطأ لكان فى
ذلك
الصفحه ٧٦ : على قولهم وخاصة من
قال بامامة «موسى بن جعفر» وولده من بعده وتأولوا في ذلك قول الله تعالى : (قاتِلُوا
الصفحه ٩٠ :
عرفه بنظره ولا
استدل عليه بكمال عقله ولا ادرك ذلك بحضور توفيقه ولا لحقه علم ذلك من جهة التوفيق
الصفحه ٦ : ملجم المرادي من منهزمي الخوارج اتفقت بقية الناكثين والقاسطين وتبعة
الدنيا على معاوية فسموا «المرجئة
الصفحه ١٧ : ما عندهم أن سموا أنفسهم على
اختلاف مذاهبهم «الجماعة» يعنون بذلك أنهم مجتمعون على ولاية من وليهم من
الصفحه ٨٠ : وأن فيه شبها من عيسى بن مريم صلى الله عليه وأنه لم يرجع ولكنه
يرجع في وقت قيامه فيملأ الأرض عدلا كما
الصفحه ٨٧ : أيضا ختن المأمون على ابنته
وكان سبب الفرقتين
اللتين ائتمت واحدة منها (باحمد بن موسى
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآله من الدنيا ولم يستخلف على دينه من يقوم مقامه في لم الشعث
وجمع الكلمة والسعي في امور الملك والرعية
الصفحه ٢٧ : إلى رجوعه وهم أصحاب «ابن كرب»
ويسمون «الكربية» وكان «حمزة (٢) بن عمارة البربري» منهم وكان من اهل
الصفحه ٩٦ : اربع عشرة (٥) فرقة (ففرقة) منها قالت أن (الحسن بن علي) حي لم يمت وإنما
غاب وهو القائم ولا يجوز أن يموت
الصفحه ٧٤ : فطوبى للغرباء ونحو ذلك من اخبار القائم
وأن الله تبارك وتعالى جعل لمحمد بن اسماعيل جنة آدم صلى الله عليه