الصفحه ٥٧ : علي عليهالسلام يذهبون في ذلك إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويثبتون
لمن خرج من ولد علي الامامة
الصفحه ٤ : مسيلمة وقتل من قتل ورجع (٣) من رجع منهم إلى أبي بكر فسموا أهل الردة ولم يزل هؤلاء
جميعا على أمر واحد حتى
الصفحه ٣١ :
«ففرقة» منهم قالت
: مات «عبد الله بن محمد» وأوصى إلى أخيه «علي بن محمد» وكانت أمه قضاعية تسمى أم
عثمان
الصفحه ٦٨ : ذلك لأنها لا تنتقل من أخ إلى أخ بعد الحسن
والحسين عليهماالسلام ولا تكون إلا في الأعقاب ولم يكن لأخوي
الصفحه ٦٢ : المجتبى بن علي بن أبي طالب الهاشمي المدني
عده الشيخ الطوسي من رجال الصادق عليهالسلام
وقال قتل سنة ١٤٥
الصفحه ٧٨ : الرواة نسبوا إلى رئيس لهم من أهل الكوفة يقال له عبد الله
بن فطيح (١) ومال إلى هذه الفرقة جل مشايخ الشيعة
الصفحه ١٠٠ : عليهماالسلام فدلنا ذلك على أن الامامة لجعفر وأنها صارت إليه من قبل
ابيه لا من قبل اخويه
وأما الفرقة
الخامسة
الصفحه ١٦ : بن عمرو إلى المشركين يحجل في قيوده وبتحكيمه (٢) سعد بن معاذ فيما بينه وبين بني قريظة والنضير من
الصفحه ٩٤ : ). فتفرقوا فلا يرجعون إلى
شيء وادعى هؤلاء النبوة عن ابي محمد فسميت (النميرية) (٢)
فلما توفي (علي بن
محمد بن
الصفحه ٨ :
بعقولهم (١) ، وشذت طائفة من المعتزلة عن قول أسلافها فزعمت أن النبي صلىاللهعليهوآله نص على صفة
الصفحه ٢٥ : خويلد بن اسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب
فنزلت هذه الفرقة
القائلة بامامة الحسن بن علي بعد ابيه إلى
الصفحه ٥٠ : عيسى بعده
وأعطى عيسى على ذلك عشرين الف درهم
فافترقت حينئذ
شيعته واضطربت وأنكرت ما كان منه وأبوا قبول
الصفحه ٧٥ : الكتاب والسنة أمثال مضروبة وتحتها معان هي بطونها وعليها
العمل وفيها النجاة وأن ما ظهر منها ففي استعماله
الصفحه ٥٢ : أحد زعماء
العلويين في العصر المرواني وكان يبث الدعاية سرا في الناس وينفرهم من بني أمية
ويستميلهم إلى
الصفحه ٣٦ : كلاب وقردة وخنازير وحيات وعقارب وخنافس وجعلان محولون من بدن إلى بدن معذبون
فيها هكذا أبد الأبد فهي