الصفحه ١١ : لرجل ولا يتابعه فى كل ما قال
إلا من ثلاث طرق إما أن يكون رجلا له عشيرة تعينه على استعباد الناس او رجلا
الصفحه ١٥ : ويردون أمرهم إلى الله عزوجل
واختلفوا في تحكيم
الحكمين :
فقالت (الخوارج)
الحكمان كافران وكفر علي
الصفحه ٦٦ :
يصلحكم وما فيه بقاؤنا وبقاؤكم وكف عدوكم عنا وعنكم (١) فمتى يظهر من هؤلاء على كذب ومتى يعرف لهم حق من باطل
الصفحه ٤٤ : ) يدعو إلى (معمر) وقال انه الله عزوجل وصلى له وصام وأحل الشهوات كلها ما حل منها وما حرم وليس
عنده شي
الصفحه ٧٢ : . ودعا إلى امام من اهل
بيت الرسول (ص) ونزل على رجل يقال له (كرميتة) لقب بهذا لحمرة عينيه وهو بالنبطية
حاد
الصفحه ٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله فان هؤلاء اعتزلوا عن علي عليهالسلام وامتنعوا من محاربته والمحاربة معه بعد
الصفحه ٢٤ : إلى مظلم ساباط وثب عليه رجل من هنالك يقال له
الجراح بن سنان فأخذ بلجام دابته ثم قال الله اكبر أشركت
الصفحه ٩١ :
وولد «محمد بن علي
بن موسى» عليهالسلام للنصف من شهر رمضان سنة خمس وتسعين ومائة (١) وأشخصه المعتصم
الصفحه ٦٧ : من ابيه على الناس لأنه خاف فغيبه عنهم ، وزعموا أن اسماعيل لا يموت حتى
يملك الأرض يقوم بأمر الناس وأنه
الصفحه ٦٣ : من أصحاب أبي جعفر محمد بن علي عليهالسلام فنزلت إلى القول بامامة (ابي عبد الله جعفر بن محمد
الصفحه ٣٤ : لِلنَّاسِ
وَهُدىً) (٤ : ١٣٨) وادعى (بيان)
بعد وفاة ابي هاشم النبوة وكتب إلى ابي جعفر محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٣ : وتأولت فيه أن النبي صلىاللهعليهوآله لم ينص على خليفة بعينه وأنه جعل الأمر إلى الأمة تختار
لانفسها من
الصفحه ٤٧ : الايمان المعرفة لامامهم فقط فسموا (الخرمدينية) وإلى
أصلهم رجعت فرقة (الخرمية (٢))
(وفرقة) أقامت على
الصفحه ٢٢ : المؤمنين أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم أهل البيت
وإلى ولايتك (٢) والبراءة من أعدائك (٣) فصيره (٤) إلى المدائن
الصفحه ٣٨ : علي بن الحسين عليهالسلام أنه فوض إليه امره وجعله وصيه من بعده ثم ترقى به الأمر
إلى أن قال كان علي بن