الصفحه ٥٨ : أحد الأبطال
الأشداء من بني هاشم ثار مع أبيه على بني مروان فلما قتل أبوه زيد انصرف إلى بلخ
فأقام بها
الصفحه ٣٥ :
يقود نواصيها إلى رجل من بني هاشم من ولد علي وفاطمة
(وفرقة) قالت أن (عبد
الله بن معاوية) هو القائم
الصفحه ٨١ : بأئمة ولكنهم خلفاؤه واحدا بعد واحد
إلى أوان خروجه وأن على الناس القبول منهم والانتهاء إلى امرهم ، وقد
الصفحه ٩٧ : المهدي الذي يجوز
الوقوف على حياته من ظهرت له وفاة عن غير خلف فيضطر شيعته إلى الوقوف عليه إلى أن
يظهر لأنه
الصفحه ٥٣ : وكيف شاء وذلك له يفعل ما شاء بخلقه لا يسأل عما يفعل ، فثبتوا
على ذلك إلى اليوم وادعوا أن أسلافهم مضوا
الصفحه ٩٨ : موسى بن جعفر عليهالسلام ، وإذا قيل لهم : من اين قلتم هذا وما دليلكم عليه رجعوا
إلى تأول (٤) الروايات
الصفحه ١٠٢ : لم يبق إلا التعلل بامامة «ابي
جعفر محمد بن علي» اخيهما إذ لم يظهر منه إلا الصلاح والعفاف وإن له عقبا
الصفحه ٨٩ :
فقال بعضهم : لا
يجوز أن يكون علمه من قبل ابيه لأن اباه حمل إلى خراسان وابو جعفر ابن اربع سنين
الصفحه ٧١ :
جعفر بن محمد
وخرجوا من المسجد لم يرهم احد ولم يجرح منهم احد واقبل القوم يقتل بعضهم بعضا على
أنهم
الصفحه ٥٥ : وكبيرهم والصغير منهم والكبير فى
العلم سواء لا يفضل الكبير الصغير من كان منهم فى الخرق والمهد إلى اكبرهم
الصفحه ٨٥ : » عليهالسلام ولم يكن له غيره وكان ختن المأمون على ابنته واتبعوا
الوصية حيث ما دارت على المنهاج الأول من لدن
الصفحه ٢٩ : تغذوه الآرام
تغدو عليه وتروح فيشرب من ألبانها ويأكل من لحومها وعن يمينه أسد وعن يساره أسد ،
يحفظانه إلى
الصفحه ٨٤ : يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً وَإِناثاً) (٤٢ : ٥٠) وقالوا
بالتناسخ وأن الأئمة عندهم واحد إنما هم منتقلون من بدن إلى
الصفحه ٦٩ : وكان ولي العهد لا يخلع ما لم يخلع نفسه
ويشهد الناس عليه فاقام بالكوفة إلى أن توفي سنة ١٦٧ وكانت ولادته
الصفحه ١٨ : ياسر (٤)) ومن وافق مودته مودة علي عليهالسلام وهم أول من سمي باسم التشيع (٥) من هذه الأمة لأن اسم