الصفحه ٢١ : ذلك او كرهه فولاية الوالي الذي ولوا على انفسهم برضى منهم رشد وهدى وطاعة لله
عزوجل وطاعته واجبة من الله
الصفحه ٤٠ : بالديباج وغيره من الجلال النظيفة المرتفعة
والسروج المحلاة وكذلك ما كان منها لأوساط الناس والعوام فانما ذلك
الصفحه ٨٦ : بن موسى عليهالسلام رجعوا إلى ما كانوا عليه
(وفرقة) كانت من
الزيدية الأقوياء منهم والبصراء فدخلوا
الصفحه ٦١ :
فقال ما حضر مجلسه
في واحدة من المسألتين غيري لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولم يحفظ
ما
الصفحه ١٠ : القيامة بحاسة
سادسة يرى بها المؤمنون ماهية الاله : وقال لله ماهية لا يعرفها غيره : ومنها أنه
أنكر القرا
الصفحه ٣٧ : الله تعالى : (فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ) (٨٢ : ٨) وقوله
تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي
الصفحه ٣٢ : غلاة يقولون : من عرف الامام فليصنع ما شاء و (عبد الله
__________________
(١) عبد الله بن
معاوية من
الصفحه ٩٩ : ، وكان رئيسهم والداعي لهم إلى ذلك رجل من اهل
الكوفة من المتكلمين يقال له «علي بن الطاحي (١) الخزاز» وكان
الصفحه ٨٣ : اداؤه إلى هؤلاء إلى قيام القائم ، وزعموا أن
علي بن موسى ومن ادعى الامامة من ولد موسى بعده فغير طيب
الصفحه ٥٩ : عبد الله
بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن اسد بن عبد العزى بن قصي ثم من دعا إلى طاعة الله
من آل محمد
الصفحه ١٠٨ :
علي عليهالسلام تقولا شديدا تكفره وتكفر من قال بامامته وتغلو في القول في
جعفر وتدعي أنه القائم
الصفحه ٨٨ : الأحكام وشرايع الدين وجميع ما اتى به النبي صلىاللهعليهوآله
وما تحتاج إليه الامة إلى يوم القيامة من أمر
الصفحه ٧٠ :
قالوا له ما ترى ما يحل بنا من القوم وما نرى قصبنا يعمل فيهم ولا يؤثر وقد عمل
سلاحهم فينا وقتل من ترى منا
الصفحه ٣٣ : بن الحنفية» إلى (محمد ابن علي بن عبد الله بن العباس بن
عبد المطلب) لأنه مات عنده بارض الثراة بالشام
الصفحه ٦٠ : هذه المسألة العام الماضي فقال له ان جوابنا ربما خرج على وجه التقية
فشكك في أمره وإمامته فلقي رجلا من