الصفحه ٩٩ : فعن أمر الحسن فجعفر وصي الحسن وعنه افضت
إليه الامامة ، ورجعوا إلى بعض قول الفطحية وزعموا أن موسى بن
الصفحه ٢٦ :
(وفرقة) قالت أن
محمد بن الحنفية رحمهالله تعالى هو الامام المهدي وهو وصي علي بن ابي طالب عليهالسلام ليس
الصفحه ٧٢ : سبعة أئمة «علي بن أبي طالب» وهو إمام رسول و (الحسن) و
(الحسين) و (علي بن الحسين) و (محمد بن علي
الصفحه ١٠٦ : جعفر محمد بن علي الميت في حياة ابيه كان الامام بوصية من ابيه
إليه واشارته ودلالته ونصه على اسمه وعينه
الصفحه ٧٣ : عزوجل بدا له في إمامة جعفر واسماعيل فصيرها في (محمد بن اسماعيل)
واعتلوا في ذلك بخبر رووه عن جعفر ابن
الصفحه ٦٢ : إلى إمامة اخيه «محمد
بن عبد الله» واشتدت شوكته فبعث إليه المنصور بالخيل فقتل بعد حروب كانت بينهم
الصفحه ١٠٢ :
والفجور فكيف يحكم
له باثبات الامامة مع عظم فضلها وخطرها وحاجة الخلق إليها وإذ هي السبب الذي يعرف
الصفحه ١٠٥ : والتعارف كما جاز أن تنقطع النبوة فلا يكون
بعد محمد صلىاللهعليهوآله نبي فكذلك جاز أن تنقطع الامامة وقد
الصفحه ١٠٩ : جعفر ومذهبهم ولثبتت
إمامة محمد بن جعفر وكان من قال بها محقا بعد مضي جعفر بن محمد ، وهذا الذي ذكرناه
هو
الصفحه ٣٣ : بامامة «محمد بن علي» وقويت الروندية (٤) بهم
«وفرقة» قالت أن
الامام القائم المهدي هو (ابو هاشم) وولي
الصفحه ٧٦ : ء مائة الف
وقالت الفرقة
الرابعة من أصحاب ابي عبد الله جعفر بن محمد أن الامام بعد جعفر بن محمد ابنه
الصفحه ٩٤ :
«محمد بن موسى بن
الحسن بن الفرات (١)» فلما توفي قيل له في علته وقد كان اعتقل لسانه : لمن هذا
الأمر
الصفحه ١١٧ : الفرقتين اللتين أنكرتا إمامة محمد بن علي بن موسى
الجواد (ع)........... ٨٧
الاختلاف الواقع في كيفية علم
الصفحه ١١٢ :
يغسله إلا إمام وإن هذا عندهم صحيح لا يجوز غيره وأقروا أن جعفر بن محمد عليهالسلام غسله موسى وادعوا أن
الصفحه ٦٤ :
أشار (١) جعفر بن محمد إلى إمامة ابنه إسماعيل ثم مات إسماعيل في
حياة ابيه رجعوا عن إمامة جعفر