الصفحه ١٠٠ : «جعفر» وأن الامامة صارت إليه من قبل ابيه لا من
قبل اخيه محمد ولا من قبل الحسن ولم يكن إماما ولا الحسن
الصفحه ٤٨ :
الذين غلوا فى القول فى العباس وولده
(وفرقة) منهم قالت أن (محمد بن الحنفية)
كان الامام بعد أبيه (علي بن
الصفحه ١٠١ : لحسبانهم إمامته لما تقرر عندهم من أن الامامة في الأكبر ما لم يكن به
عاهة وكان اسماعيل ومحمد كل منهما اكبر
الصفحه ٦٨ : » ثالثة
زعمت أن الامام بعد جعفر بن محمد «محمد بن (١) اسماعيل بن جعفر» وأمه أم ولد وقالوا أن الأمر كان
الصفحه ٨٣ : وفوض إليه
اموره وأقامه مقام نفسه فمحمد بن بشير الامام بعده وأن محمد بن بشير لما توفي اوصى
إلى ابنه
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآله فهو إمام
وأما (المغيرية)
اصحاب (المغيرة بن سعيد) فانهم نزلوا معهم إلى القول بامامة (محمد بن عبد
الصفحه ٦٣ :
إليه علي بن الحسين ثم زعم ان أبا جعفر محمد بن علي عليهالسلام وعلى آبائه السلام أوصى إليه فهو الامام
الصفحه ٧٧ : وشبيه رسول الله صلىاللهعليهوآله وعلى (١) سنته ، فجعل هؤلاء الامامة في محمد بن جعفر وولده من بعده
وهذه
الصفحه ٩٥ :
وقال سائر اصحاب علي بن محمد بامامة «الحسن
بن علي» عليهالسلام
وثبتوا له الامامة بوصية ابيه وكان
الصفحه ٢٣ : قتل من قتلته وغيرهم من قتل وادعى أن محمد بن الحنفية أمره
بذلك وأنه الامام بعد ابيه ، وإنما لقب المختار
الصفحه ٥٦ : المثنى بن الامام الحسن المجتبى بن الامام علي بن أبي طالب عليهمالسلام
ابو محمد هاشمي مدني تابعي من أصحاب
الصفحه ٧١ : بن اسماعيل بن جعفر) ثم
ساقوا الامامة في ولد محمد بن إسماعيل وتشعبت منهم فرقة من (المباركية) ممن قال
الصفحه ٢٧ :
محمد بن الحنفية
كافر مشرك وأن محمدا استعمل المختار بن ابي عبيد على العراقين بعد قتل الحسين
وأمره
الصفحه ١٠٧ :
جميع ذلك وسلمته له فهذا بتلك المنزلة في الامامة لجعفر بوصية «نفيس» إليه عن محمد
اخيه ، وانكروا إمامة
الصفحه ١١١ : تخفى على الناس ولادته ويخمل ذكره ولا يعرف إلا
أنه لا يقوم حتى يظهر ويعرف أنه إمام ابن إمام ووصي ابن وصي