الصفحه ٢٤ : أنزل إلّا كذّاب ، وما جمعه وحفظه كما نزّله الله تعالى إلّا عليّ
بن أبي طالب والأئمة من بعده
الصفحه ٥٠ : (ص) سبعة عشر [ألف] آية». (١)
والقرآن الموجود
٦٢٠٠ آية ، فسقط منها ما يقرب من ثلثيه.
[الجواب] : وأنت
الصفحه ٣٥ : : «كذا في نسختي وهي سقيمة والظاهر سقوط كلمة سبعة قبل عشرة ، لاتحاده
متنا وسندا لما في الكافي ؛ بل لا يبعد
الصفحه ٥٢ :
النظر عن ضعف
السند. (١)]
[خاتمة]
لا يخفى أنّ جلّ
ما أورده مؤلفه العلّامة شيخ مشايخنا في
الصفحه ٢١ : وعدّد ذلك من
الأمور المقطوعة التي لا ينبغي التأمل فيه ، وقال : «إنّ من خالف في ذلك من
الإمامية والحشوية
الصفحه ٢٨ : وهيئاته فاستقرّ آراء المخالفين إلى اختيار ما
اختاره سبعة منهم أو عشرة. ثمّ إنّه لا بد من انتهاء ما اختاروه
الصفحه ٢٣ : عشرين رواية ؛ فمنها ما رواه
الكليني (الكافي ج ٨ ، ص ١٢٥) والصدوق (الخصال ، باب الثلاثة ، ص ١٧٤) والكشّي
الصفحه ٣٤ : واحدا من
روايات التي رويت في سقوطها لا يشترك مع رواية اخرى في جميع الألفاظ وإليك هذه
الروايات :
أ. جا
الصفحه ٥١ : ما لو جمع إلى القرآن لكان مبلغه مقدار سبعة عشر
ألف آية ... كما كان أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
ـ جمعه
الصفحه ٧١ :
كمال
الدين وتمام النعمة ، أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين المعروف بالشيخ الصدوق (ت ٣٨١ ه
الصفحه ٣١ : المكتوب إذا كان منتشرا غير مجتمع.
والقائل بالتحريف لا بد له أن يدعى وقوعه من الخلفاء ، ولا يتمّ ذلك إلّا
الصفحه ٢٥ :
__________________
وجعل من المؤمنين
اولئك في خلقه يفعل الله ما يشاء. لا إله إلّا هو الرحمن
الصفحه ٣٩ : وقع في الأمم السالفة لا بد أن
يقع في هذه الأمّة ، والمعلوم أنّه وقع التحريف في التوراة والانجيل ولا بد
الصفحه ١٩ :
ولأتخذه أعداء الإسلام من أعظم المطاعن على الدين. (١)
ومنها
: أنّ هذه الأخبار
على فرض صحّة أسانيدها ـ من
الصفحه ٥٧ : ألّف علماء
الإسلام في هذا العلم كتبا من أشهرها كتاب نظم الدّرر في تناسب الآي والسور للشيخ
برهان الدين