الصفحه ٧٠ : (ت ٣٨٠ ه.) ، تحقيق :
يوسف علي طويل ، بيروت : دار الكتب العلمية ، ١٤١٦ ه. ، الطبعة الاولى.
القرآن
الصفحه ٢٩ : في صيانة القرآن من التحريف (ص ٢٢٠) : «أمّا مسألة
التتميم بعدم القول بالفصل ، فلا موضوع لها أوّلا
الصفحه ٣٣ : التناقض؟
وقوله أيضا بأن المراد من القرآن في تلك الروايات الدائر بين الناس للانصراف ، قول
سخيف ، إذ لنا أن
الصفحه ٣٦ :
وبيان المراد أو
المصداق على أخبار التحريف وأنّ تحريفهم إيّاه معنوي ، كما في رواية الفضيل بن
يسار
الصفحه ٣٤ : : «الرجم في القرآن قول الله عزوجل
: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنّهما قضيا الشهوة».
ج. روي في
الصفحه ٥٠ : من كتابه فصل الخطاب ، (ص ٢٣٩) وفيه : «عشرة ألف» بدل «سبعة عشر ألف».
وقد ذكرنا في ذيل قول المؤلف
الصفحه ٣١ : التأريخية. وبالخلاصة إذا ثبت جمع القرآن في زمان النبي (ص)
وعدم انقطاع تواتره لم يبق مجال كثير لمدّعي التحريف
الصفحه ٢٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، أو النقص في المعاني ، أو الناقص الأحاديث القدسيّة. (١)
ومنها
: أنّ بعضها يدل
على التحريف
الصفحه ١٢ : المحققين للقرآن والقراءات حقيقتان
متغايران.
٣. التحريف بتغيير
مواضع الآيات والسور ، فقد يتوهّم ذلك في
الصفحه ٢٥ : ، ج ٣
، ص ١٧٢ ـ ١٧٩ ؛ صيانة القرآن من التحريف ، ص ١٨٧ ـ ١٩٢.
(١). الظاهر : آية
الرجم ، وقد رواها في فصل الخطاب
الصفحه ٣٨ : لعدم التحريف أنّ الناقص إن كان جزءا من الكلام مربوطا به بحيث يكون لهذا
الجزء دخل في الفصاحة ، يلزم
الصفحه ٢١ : مذهب
أصحابنا خلافه».
(٢). الذخيرة في
الكلام ، ص ٣٦٤ عن سلامة القرآن من التحريف ، ج ١ ، ص ٨٧
الصفحه ٧ : الأجوبة عن
روايات التحريف.............................................. ١٨
أدلّة على عدم التحريف
الصفحه ٤٦ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والأئمة في الكتب السماوية لجلالة شأنهم ، فكيف لم
يذكرهم في القرآن ، فيظهر أنّه [عزوجل] ذكرهم
الصفحه ١٤ : آخر الرسالة.
وقد سميت الرسالة
ب «القول الفاصل في الردّ على مدّعي التحريف».
وما توفيقى إلّا
بالله