الصفحه ١٥ : عشر دليلا.
(٢). أي نقل ألف حديث
في تحريف القرآن الكريم.
(٣). إشارة إلى أنّ
هذه الروايات مجعولات
الصفحه ١٨ : نقل فيها
تلك الروايات وروايات التحريف مع ذكر عددها ، علما بأنّ مجموع الروايات التي نقلها
المحدّث
الصفحه ١٣ : مطالب الكتاب ضمن ثلاث مقدمات وبابين ، وذكر في
الباب الأوّل اثني عشر دليلا على وقوع التحريف في القرآن
الصفحه ٣٧ : الأنصاري في الرسائل (ج ١ ، ص ٦٦ ، التنبيه الثالث) قال : «إنّ وقوع
التحريف في القرآن ـ على القول به ـ لا
الصفحه ٢٣ :
حدوده (١) ، وامّا مبتلاة بمعارضات أقوى منها. (٢)
وجماع القول في حق
تلك الروايات ـ على فرض قبول
الصفحه ١٦ : )
فإنّه يتلقّى بالقبول. والمجعول يطلق على ما لا يمكن قبول متنه شرعا أو عقلا أو
هما معا كروايات تحريف
الصفحه ٥٣ : كتابه الكريم تمام ما أورده المؤلف في هذه الأوراق ، وظهر
عندنا ظهور الشمس عدم التحريف وأنّ القرآن كان
الصفحه ٤٠ :
ينافي القول بعدم التحريف ، إذ القرآن مع جميع تأويلاته وبطونه ومراداته وأمثاله
وكيفية نزوله عندهم
الصفحه ٤٥ : قلت : لو كان
مجموعا فما معنى نزوله قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ) في حجة الوداع؟
قلت
الصفحه ٣٩ : التحريف في التوراة والإنجيل فلأنّ ما نطق به القرآن وشهدت به الأخبار هو
التحريف المعنوي لا اللفظي بتبديل
الصفحه ٤١ : .
(٢). في مجمع الرجال (ج
١ ، ص ١٦٩) نقلا عن ابن الغضائري أنّه قال : «أحمد بن مهران ، روى عنه الكليني في
كتاب
الصفحه ١١ : النوع من التحريف
قد وقع في القرآن الكريم أيضا وليس موضع الخلاف ، فإنّا نرى بالوجدان تحريف كثير
من آيات
الصفحه ٣٥ : في ذيل قول المؤلف ـ قدسسره
ـ :
«إنّ روايات التحريف على فرض قبولها تدل
أكثرها على أنّ فضائل علي
الصفحه ٥١ : : «إنّ
كيفية جمع القرآن وتأليفه مستلزمة عادة لوقوع التغيير والتحريف فيه».
هذا ، وقد تقدم بطلان استدلاله
الصفحه ٥٢ : (ج ١١ ، ص ١٧٦) : «رسالة في حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول
بالتحريف ، للميرزا محمّد حسين الشهرستاني