الصفحه ١٠٢ :
والماهية بشرط لا
، وهذه لا وجود لها إلّا في الذهن ، إذ كل موجود في الخارج مشخّص فلا يكون عاريا
عن
الصفحه ١٠٧ : الشرائط وارتفاع
الموانع ، وعند حصول هذه يجب حصول المعلول وإلّا لزم الترجيح بلا مرجّح أو فرض ما
ليس بتامّ
الصفحه ١٠٨ : من أجزائها مستقلّا بالتأثير أولا ، والأوّل محال وإلّا
لاجتمع على الواحد الشخصي علّتان تامّتان ، وهو
الصفحه ١٠٩ : يتناهى إلى جزء آخر صوريّ بسيط حادث (٣) وإلّا لزم تركّبه من أجزاء غير متناهية ، وهو محال ، وإذا
ثبت جز
الصفحه ١١٨ : هنا معلوما غير منقسم كالواجب والنقطة والوحدة.
الثاني : أنّ العلم بذلك غير منقسم وإلّا لكان كلّ واحد
الصفحه ١٢٠ : لكانت إمّا واحدة أو كثيرة ، فإن كان الأوّل فإمّا أن يبقى
كذلك مهما لا يزال (٢) وهو باطل ، وإلّا لكانت
الصفحه ١٢٨ : وجود
ممكن غير متحيّز ولا حالّ فيه وإلّا لشارك الربّ في أخصّ صفاته ، فلا بدّ من مائز
فيقع التركيب في
الصفحه ١٣٠ : إلّا بالنص والتعيين
ظاهرا مكشوفا ، وقد نص النبي صلىاللهعليهوآله على عليّ كرّم الله وجهه في مواضع
الصفحه ١٣٩ : ، والأوّل أقدم ، إذ النفع
__________________
(١) أو مخالفا ولم
يتأدّى الطعم وإلّا لما يؤدّي الطعم على
الصفحه ١٤٢ : والزجاج المدقوق ، ويبطله البيض المسلوق ، فإنّه بعد الطبخ أبيض لا باعتبار
إحداث النار هوائية فيه وإلّا لكان
الصفحه ١٤٣ : وإلّا لعدمت ، لاحتياجها في وجودها إلى الفاعل وفي التشخّص إلى
المحلّ فلو انتقلت زال أحد عللها.
وفي عدم
الصفحه ١٤٦ : ممكن حادث ، لما تقدم.
وأمّا نوعها ، فلأنّ النوع لا يوجد إلّا في ضمن أشخاصه ، فهو مفتقر إليها ، وقد
الصفحه ١٤٨ : العكس وإلّا لم يكن بسيطا ،
إذ مرادنا هنا بالبسيط إمّا طبيعة واحدة ولوازمه واحدة فلا يكون له لازمان
الصفحه ١٥٥ : (٣) وإلّا لكان له حد فيكون له جنس وفصل فيكون له جزء ، وهو
محال ، وإلّا لكان مفتقرا إليه.
ومن هنا يعلم
الصفحه ١٦٤ :
الرؤية لاقترانها
بالإبصار فيكون كذلك ، وإلّا لجاز إثبات الرؤية مع عدم الإدراك ، وهو باطل ضرورة