الصفحه ٤٩٢ : علما ومخدوشة من جهات شتّى.
وقد ذكرها سيدنا
الأستاذ المرجع الأعلى للشيعة اليوم السيد الخوئي دام ظلّه
الصفحه ٥٠١ : الكريمة القرآنية ، وألجأ
أعلام الشيعة الإمامية منذ العصور الإسلامية الأولى إلى اليوم للدفاع والردّ على
تلك
الصفحه ٥٠٨ :
الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا) وهذا مذهب أهل الإمامة بأسرها وجماعة من أهل الشيعة غيرها
، وقد ذهب إليه نفر
الصفحه ٥٢٨ : السنة والشيعة ورواه السيوطي في
الخصائص الكبرى بإسناده بعدة طرق عن أمّ سلمة ، وأمّ سلمة توفّيت بعد وقعة
الصفحه ٥٥٢ : معمّر من المعتزلة وبني نوبخت من الشيعة على ما قدّمت ذكره ، وهو شيء
يحتمل العلم والقدرة والحياة والإرادة
الصفحه ٥٥٤ :
الشيعة للشيخ الصدوق (ره) بإسناده عن عمارة ، قال : قال الصادق عليهالسلام : ليس من شيعتنا من أنكر أربعة
الصفحه ٥٥٥ : ، ولم يذهب إلى هذا القول السخيف أحد من الشيعة الإمامية إلّا السيدين
الأجلّين ذوا المجدين : السيد المرتضى
الصفحه ٥٧٠ : العلمية المهمّة التي عنى بها علماء الإسلام من الشيعة والسنة والباحثون
منهم في علم الاخلاق والفروع الفقهية
الصفحه ٥٧٣ : تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً).
وأمّا الشيعة
الإمامية فهم يتفقون مع الأشاعرة في القول بأنّ مقترف
الصفحه ٥٧٥ :
الالهي (١) عن سيدنا الأستاذ الأكبر المرجع الأعلى للشيعة اليوم السيد
أبي القاسم الخوئي دام ظلّه
الصفحه ٥٨١ : من علماء الشيعة الإمامية السيد الشريف الرضيّ قدسسره على ما صرّح به في تفسيره ، وقال : لا حجّة
الصفحه ٥٨٨ : وحكمته له بعض سيّئاته وإن لم يبادر بالتوبة (٢).
المرجع الأعلى
للشيعة اليوم سيدنا الأستاذ الأكبر الخوئي
الصفحه ٥٩٧ :
ومرقده المنيف ،
مضافا إلى ضرورة المذهب من أسباب العفو الإلهي الذي عرفت ، أنّ الشيعة الإمامية
قاطبة
الصفحه ٦٠٢ : الأئمّة الطاهرين عليهمالسلام يأمرون الشيعة بالنياحة على جدّهم الشهيدعليهالسلام والندبة له حتّى أنّ أبا
الصفحه ٦٠٨ : أعماق السجون ، من
أعاظم علماء الشيعة وفقهائهم ، وقد زان عبقريته في العلوم ورع موصوف وغرائز كريمة
موروثة