الصفحه ١٩ : إلى الأصل العربي.
ويظهر من كلمات
الشيخ الفاضل المترجم له : أنّ العلّامة ركن الدين محمد بن علي
الصفحه ٣٧ :
(خ) البحراني :
الثبت ٤٧ / ٢ ، ٤٨ / ١ ، فهرس مخطوطات الظاهرية ، آغا بزرك : أعلام الشيعة عن حسين
علي
الصفحه ٤١ : واحد ليعمّ نفعها.
وهذا كتابه كنز
العرفان في فقه القرآن رزق من الشهرة والرغبة بين الشيعة والسنة بالبحث
الصفحه ٧٩ : بالعدّ
والإحصاء ولا تنعت بالانقضاء.
وبعد فلمّا تطابق
العقل والنقل وتوافق (٤) الفرع والأصل على عظم العلم
الصفحه ٣٤٦ : الإمامة وظهر المعجز على يده وكان أفضل أهل زمانه ، فيكون
إماما ، أمّا الصغرى فأوّلها معلوم بتواتر الشيعة
الصفحه ٣٨٣ :
وهو مذهب معتزلة
بغداد وعطاء ومجاهد من التابعين ، والشيعة كافة قديما وحديثا ، ولنا في المطلوب
الصفحه ٤٤ :
٦) الأنوار
الجلالية في شرح الفصول النصيرية (١) للمحقق الطوسي (ره) ، وكتاب الفصول أصله فارسي طبع
الصفحه ٤٢٣ : على أصول فاسدة ، ولأنّ
أدلّتكم عليه إن صحّت فإنّها تتمّ في المحدّد لا غير ، والنار في عنصرياته كما ورد
الصفحه ٤٤٥ :
الأصل ، فيكون
أعمّ ، والعامّ لا دلالة له على الخاصّ ، فإذا دلّ الدليل على التخصيص وجب المصير
إليه
الصفحه ٣٠٢ : المعروفين في زمانه
معتزليا ، ثمّ أظهر مذهب الشيعة وألّف في الردّ على المعتزلة وهجن مذهبهم ، وألّف
كتبا على
الصفحه ٣٨١ :
الرازي جعل الشيعة جنسا تحتها أربعة أنواع : الإمامية والزيدية والإسماعيلية
والغلاة ، وهذا باطل ؛ لأنّ
الصفحه ٣٨٢ : .
الثالثة : قيام الدليل على صحّة مذهب الإمامية ـ كما تقدم ـ فلو كانت الجارودية
شيعة لزم أن يكون الحقّ
الصفحه ٢٠ : الشيعة ـ ج ٤٦ ص ٢٩ ، ط بيروت ـ من نسخة شرح الفصول ، أعني الأنوار الجلالية
ولم يعرف مؤلّفها لذهاب أولها
الصفحه ٢٤ : ، وقد
قيّض الله تعالى في عصرنا أمثال سيد الأعيان في كتابه الكبير أعيان الشيعة وشيخنا
البحّاث الأكبر
الصفحه ٦٠١ : الأمويين والعباسيين
والوهابيين وبعض أعداء الدين وأجراء المستعمرين ، حيث هجموا على الشيعة ومنعوهم عن
إقامة