الصفحه ٤٢٦ : النعيم والجحيم ، والأصل في ثبوتها أنّها أمور ممكنة
، أخبر الصادق بوقوعها ، فتكون حقّا وإلّا لخرج الصادق
الصفحه ٤٤٠ : ، وهما
خلاف الأصل. ويكفي التصديق بالقلب ؛ لقوله : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ) (٤) وقوله
الصفحه ٤٥٩ : كتبت من
النسخة الأصلية سنة ١٢٣٣ ، وفرغ الشيخ البحراني (ره) من تأليفها ٢١ محرم سنة ١٢١٦
، وفرغ من تأليف
الصفحه ٤٦٢ : س ١٠ : (المجوس)
لفظ «مجوس» معرّب
: «موغوش» وأصله : «موگوش» في الفارسي القديم وصار في اللسان الفارسي
الصفحه ٤٦٣ : :
«گبر» ولكن يمكن أن يكون المراد منه أتباع دين «موگوش» «موغوش» القديم الذي كان
هذا اللفظ في الأصل اسما
الصفحه ٤٦٨ : هذا نصه : فما زال
المسلمون يرون أنّ الدين الزردشتي في أصله لم يأمر بعبادة النار بل أمر بالتوحيد ،
وأنّ
الصفحه ٤٦٩ : ... ووافقه في قوله
شارح حكمة الإشراق قطب الدين الشيرازي ... انظر ص ٧٢ ـ ٧٣ لا أصل له.
وقول رسول الله
الصفحه ٤٧٦ : والعباد؟ فهل الناس
على حسب جبلّتهم الأصلية استغنوا عن المصالح النوعية ولم يحتاجوا إلى الشخص الذي
يقرّبهم
الصفحه ٤٨٩ : فرخ النسر الذكر فيجعله في الجبل الذي هو في أصله فيعيش النسر منها ما عاش ،
فإذا مات أخذ آخر فربّاه حتّى
الصفحه ٤٩٦ : جَهَنَّمُ خالِداً فِيها) الآية.
وكان لمعاوية
ارتباط مع بلاط الروم لميله إليهم ؛ فإنّ أصل بني أمية ليس من
الصفحه ٥٢٣ :
إرادة الله تعالى لا تتخلّف. فما تخيّله بعض من لا يعبأ بقوله أنّها إرادة محضة
غير واصلة إلى مرتبة الفعلية
الصفحه ٥٣٤ : الوقائع عن أفواه العوام والهمج الرعاع وما اشتهر بينهم ، وقديما قيل
: ربّ شهرة لا أصل لها.
وسبب الشهرة هو
الصفحه ٥٣٦ : الإمامعليهالسلام أنّه قال : اختاروا منّي خصالا ثلاثا الخ ... ممّا لا أصل
له ، وأنّه خلاف الواقع ، وأنّه من دعايات
الصفحه ٥٦٩ :
ليجب تحصيلها مقدمة ، فخلاف الأصل والظاهر.
بل قد يقال : إنّ
الاشتغال بالعلم المتكفّل لمعرفة الله
الصفحه ٥٨٢ : للمعاصي ، وهذه حقيقة الغافر في أصل اللغة ، وقد علمنا أنّ الغفران
على هذا الحدّ لا يصحّ إلّا للتائبين