الصفحه ١٤٧ : مخصوصة من أصل كلّي واحد ويثبت أنّ في جميع النقل والانتقالات قسمة
من النظم والترتيب تضمحل وتذهب من البين
الصفحه ١٦٥ : لزم اطّراح العقل ،
فيطرح النقل أيضا لاطّراح أصله.
الثاني : أنّه ورد في الكتاب العزيز أشياء وقع
الصفحه ١٨٩ : حتف أنفك أو مميتك في وقتك بعد النزول من السماء وما يقرب من هذا
التفسير ، فقد ذهل عن أصل معنى لفظ
الصفحه ١٩٣ : لمضاف تقديره : ثواب ربّها ، والإضمار وإن كان خلاف
الأصل فكذا المجاز.
الثالث
: نختار أنّها بمعنى
الصفحه ٢٦٥ : ؛ فلأنّه
عود إلى غير مذكور ، وهو خلاف الأصل.
وأمّا ثانيا ؛
فلأنّ ذلك يقتضي عود الضمير في ردّها إلى الشمس
الصفحه ٣٠٠ :
أناسا عندنا يقولون : إنّ الله تعالى أوحى إلى آدم أن يزوّج بناته من بنيه ، وإنّ
هذا الخلق كلّه أصله من
الصفحه ٣٠٨ : .
والزرادشتية نقلوا
عن شيخهم زرادشت أنّ النور والظلمة أصلان للعالم متضادّان ، وحصلت التراكيب في (٣) الصور من
الصفحه ٣١٧ :
فيما يدّعونه ؛
لأنّ أبا معشر (١) يزعم أنّ الأدوار والألوف هي الأصل في هذا العالم ، وهي لا
تتكرّر
الصفحه ٣٣٢ :
ولا البراءة
الأصلية وإلّا لارتفعت الأحكام ، فيتعيّن الإمام فيكون معصوما وإلّا لما أمن
التغيير
الصفحه ٣٤٢ : الفضائل ، بخلاف علم القضاء وقد جعله لعلي عليهالسلام
بصيغة أفضل ، وهي تقتضي وجود أصل الوصف والزيادة فيه
الصفحه ٣٧٦ : الظاهر أنّ مراده : أدعوكم إلى كلّ مرضيّ من آل
محمد ؛ لأنّ الرضا بمعنى المرضيّ وهو عام ، والأصل إجرا
الصفحه ٤٠٢ : يرفع أصل الجزاء.
سلمنا ، لكن نمنع
أنّه لم تكن عليه نعمة سوى الإرشاد ، فإنّه وأباه كانا يعيشان على
الصفحه ٤١٨ : أجزاء أصلية في هذا البدن ، باقية من أوّل العمر إلى آخره لا تتطرّق
إليها الزيادة والنقصان ، وهو الأقرب
الصفحه ٤١٩ : ء الأصلية فيه ، ثمّ نتنبّه على أنّ
الفضلية (٢) ساقطة عن درجة الاعتبار بأدنى فكر ، بخلاف المجرّد فإنّه
حال
الصفحه ٤٢١ : الفرد متحقّق وكذا الخلاء ، وأنّ الإنسان عبارة عن
الأجزاء الأصلية. فأمّا أن نقول بجواز إعادة المعدوم