الصفحه ٥٦٧ :
إطلاقه ، بمعنى
أنّ الاعتقاد بعلم الإمام عليهالسلام من حيث الكمية والكيفية ليس من قبيل الواجب
الصفحه ١٦٤ : .
__________________
(١) الأعراف ٧ : ١٤٣.
(٢) ولسيدنا الإمام
المتكلّم الأكبر السيد عبد الحسين شرف الدين العاملي (ره) رسالة لطيفة
الصفحه ٣١٩ :
اللامع الحادي عشر
في الإمامة
وفيه مقاصد :
[المقصد] الأوّل :
في مقدماتها
وفيه فصلان
الصفحه ٣٣٦ : ابن
سمرة إذا اختلفت الأهواء وتفرّقت الآراء فعليك بعليّ بن أبي طالبعليهالسلام فإنّه إمام أمّتي وخليفتي
الصفحه ٣٧٩ :
الإمام هو مظهر الأمر وحجّته ، مظهر العقل الذي يقال له العقل
__________________
(١) مقالتهم
الصفحه ٤٩٩ : معظم الفرقة الحقّة الإمامية ، وظاهر ما عن الصدوق (ره) وغيره
إجماعهم عليه ، وعن بعضهم التصريح به. وقال
الصفحه ٥١٢ :
بالإمامة من
المفضول ...
فالقارئ العزيز
بعد المعرفة بما ذكرناه جدّ خبير ، بأنّه لو وجد فيما ورد
الصفحه ٥١٣ :
وكان قبل ذلك لمّا
رأى جابر بن عبد الله الأنصاري (ره) الإمام الباقر عليهالسلام في الكتّاب عند
الصفحه ٥٤٠ : بذلك
المكان أسير ولا أركض (١).
فلا شكّ عندنا أنّ
الإمام عليهالسلام كان عالما بما يؤول أمره إليه
الصفحه ٥٥٧ :
ولم يذهب لهذا
القول السخيف أحد من الإمامية إلّا ما ينسب إلى السيّد الرضيّ (ره) ، وقد وقع منه
غفلة
الصفحه ١٦١ : تعالى خطر.
__________________
(١) الظاهر أنّه يقصد
به بعض شيوخنا الإمامية كالشيخ المتكلّم الأقدم
الصفحه ٢٤٠ : علومه عن البشر يخرج الإمام ؛ لأنّه أيضا مأمور من
السماء بالإصلاح المذكور لكن بواسطة البشر ، وهو النبي
الصفحه ٣٣٨ : عليهالسلام ، ولأنّه داخل في العموم قطعا فيكون هو الإمام ، إذ ليس
مرادنا بالإمام إلّا الأولى بالتصرّف وهو
الصفحه ٣٤٧ : عليه الأخبار المتواترة من الإمامية وغيرهم ، بخلاف آبائه
عليهمالسلام فإنّ أكثرهم لم يكن مأمورا بالخروج
الصفحه ٣٤٩ : السنّة وهو في مواضع :
الأوّل : طريق تعيين الإمام قالوا :
البيعة أو الاستيلاء طريق إلى ذلك ، مستدلّين