الصفحه ٦٣٤ : جهنّم
٤٧٧ ، ٤٩٥
من أتى الله بما امر به من طاعة محمد
والائمة ... ١٧٢
من أراد أن ينظر إلى آدم
في علمه
الصفحه ٦٣٥ :
والله ما مات محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ولن موت ... ٣٦١
وامّا الردّ على
من انكرخلق
الصفحه ٦٣٨ : الدعا ١٦٢ ، ١٦٣
لسيدنا الإمام شرف الدين قدس سره
رسالة «حول الرؤية» دخص فيها شبهات الرازي ١٦٤
في
الصفحه ٦٤٥ :
المطلقة او المشروطة؟ ٥٦٦ ـ ٥٦٨
كلمة عن بعض علماء العامة في حقّ من
لم يعرف إمام زمانه
الصفحه ٣٣٠ : نصبه ليس إلّا عدم عصمتهم ، فلو كان غير معصوم لاحتاج
إلى إمام معصوم آخر ويتسلسل وينتهي إلى إمام معصوم
الصفحه ٥٦٨ : بقرينة ما ورد من أنّ معرفة الإمام من تمام
الدين وكماله.
أو بقرينة استشهاد
الإمام عليهالسلام بها لوجوب
الصفحه ٣٧٤ : يجوز له القيام والدعوة أو لا ، فإن كان الأوّل فلا
يكون القيام والدعوة دليلا على الإمامة ؛ لأنّهما
الصفحه ٣٢٠ : الثاني :
فاعلم أنّ البحث في الإمامة مبنيّ على خمسة مطالب ، يعبّر عن كل واحد منها بكلمة ،
وهي : ما ، وهل
الصفحه ٣٧٣ :
، والصالحية أصحاب صالح بن حي ، والفرقتان متساويتان في اعتقاد إمامة الشيخين
باختيار الأمّة على وجه الاجتهاد
الصفحه ٢٨٣ : الموجودة في النبي صلىاللهعليهوآله
لا بدّ أن تكون موجودة في الإمام القائم مقامه إلّا النبوّة ؛ فإنّ هذا
الصفحه ٣٢٣ :
المفضول مع وجود
الأفضل ، وجوّزوا أيضا انعقاد الإمامة بالبيعة ولو من اثنين من خيار الأمة.
وقالت
الصفحه ٣٣١ :
في المعاصي
الظاهرة لا مطلقا ، والإمام لطف في المعاصي الظاهرة من حيث عصمة وسياسته وفي
الباطنة من
الصفحه ٥٠١ : : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ) الآية ، ثمّ نقول : إنّ النزاع في مسألة البداء بين
الإمامية وبين غيرهم لفظي ؛ فإنّ المسلمين كافة
الصفحه ٣٣٤ : عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) (١) ولما كان شفقته عليهم في أشياء لا نسبة لها إلى الإمامة
كوظائف
الصفحه ٣٧٥ : ، فلا
بدّ من الدلالة على أنّه من قبله تعالى ، وهو النصّ إمّا من الله أو من رسوله أو
من إمام سابق عليه