الصفحه ٤٤٨ : بعض ، فلم يكن إسقاط
عقاب هذا أولى من غيره ؛ لأنّ الثواب لا اختصاص له ببعض العقاب دون بعض ، عندي في
الصفحه ٣٠٢ : إسحاق الراوندي المعروف بابن الراوندي من أهل مروالروز في خراسان ،
والراوندي نسبة إلى راوند ـ بفتح الرا
الصفحه ٤٨٣ : الحجّة بعد منصرفه منها راجعا إلى المدينة.
قال في السيرة :
قال محمد بن إسحاق : ثمّ ذكر بإسناده إلى أبي
الصفحه ٦٤٠ : ، ٣١٨
بما ذكره المصنف (ره) من كون الرئاسة
جنساً قريباً في تعريف الإمامة تاملاً ٣١٩ ، ٣٢٠
توضيح
الصفحه ٥٢٤ : الحقيقية
وتشخيص الطبيعة التي وقعت موضوعا للحكم فيها ، مثل أكرم العلماء ، لا بد من
التحقيق والتفحّص عنها
الصفحه ١٩٥ :
الزيادة نصرة من
الله ورضوان.
الخامس : قوله تعالى : (كَلَّا إِنَّهُمْ
عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ١٤ :
العلماء رضوان
الله عليهم.
والخطاب في الآية
الشريفة وإن كان لرسول الله صلىاللهعليهوآله كما هو
الصفحه ٥١٣ :
وكان قبل ذلك لمّا
رأى جابر بن عبد الله الأنصاري (ره) الإمام الباقر عليهالسلام في الكتّاب عند
الصفحه ٤٩٢ : من آيات الكتاب الكريمة دالّة على أنّ سور
القرآن كانت متميزة في الخارج بعضها عن بعض ، وإنّ السور كانت
الصفحه ٥٣٥ : .
والقول الصحيح عن
لسان الإمام عليهالسلام هو ما ذكره ابن سعد في كتابه إلى ابن زياد قبل كتابه هذا
الذي شحنه
الصفحه ٦٤٤ :
عالماً بما يتفّق في كربلا ٥٣١ ـ ٥٣٣
من الاكاذيب التي شحن أبو جعفر الطبري
تاريخه بها : نسبته إلى الإمام
الصفحه ٣٢٢ : الشنيعة وجه تاريخ
البشرية بجهة النيل إلى الرئاسة الظالمة.
(٢) بل يكفي من ثبت
فيه هذه الصفات
الصفحه ٣٤٥ : أيضا إلى كتاب الاستنصار في النصّ على
الأئمة الأطهار للكراجكي (ره) وكتاب مقتضب الأثر في النصّ على الأئمة
الصفحه ١٥ : القول غرورا.
وقد روى الشيخ
الطبرسي (ره) في كتاب الاحتجاج بسنده عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٢١ : (٢) بطهران ، وذكر فيه أنّه كتب أوّلا الكتاب الموسوم بالدعامة
في إثبات الإمامة